نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 3 صفحه : 1073
الرحمة، أول ليلة من رجب وليلة النصف من شعبان، وليلة الفطر، وليلة النحر.
[2125]- وقال الشافعي [1]: بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمس ليال: في ليلة الْجُمُعَة/ [2]، وليلة الأضحى، وليلة الفطر [3]، وأول ليلة من رجب وليلة النصف من شعبان.
ذكره صاحب "الروضة" [4] من زياداته، ووصله ابن ناصر في كتاب "فضائل شعبان" له. وفيه حديث ذكره صاحب "مسند الفردوس" [5] من طريق إبراهيم بن أبي يحيى، عن أبي معشر، عن أبي أمامة هو ابن سهل مرفوعاً، نحوه.
وقد روى ابن الأعرابي في "معجمه" [6] وعلي بن سعيد العسكري في "الصحابة" من حديث كردوس، نحو حديث أبي أمامة.
وفي إسناده مروان بن سالم وهو تالف.
809 - [2126,2127]- حديث روي أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يغتسل للعيدين.
ابن ماجه [7] من حديث ابن عباس، والفاكه بن سعد. [1] الأم للشافعي (1/ 231). [2] [ق/232] [3] في "الأصل" هنا زيادة (وليلة النحر) وهي مقحمة في هذا السياق، إذ ليلة الأضحى المذكورة فيه هي عينها ليلة النحر، ولم ترد في "م" و"ب" و"د"، ومطبوعة الأم للشافعي. [4] انظر: روضة الطالبين للنووي (2/ 75). [5] الفردوس بماثور الأخبار (رقم 29750). [6] معجم الشيوخ لابن الأعرابي (رقم ...). [7] سنن ابن ماجه (رقم1315، 1316).
نام کتاب : التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 3 صفحه : 1073