responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 8  صفحه : 190
1600 - تخريجه:
ذكر الحديث ابن كثير في جامع المسانيد والسنن (16/ 138) ونسبه لأبي يعلى والطبراني والحسن بن سفيان وأخرجه الطبراني في الكبير (25/ 39: 72)، وفي الدعاء ([3]/ 1331: 1126). قال: حدثنا محمد بن حيان المازي حدثنا المسجع به.
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (10/ 180) رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم.
وأشار في الإصابة وأسد الغابة إلى تخريج أبي نعيم له من طريق المسجع.

الحكم عليه:
قال البوصيري: ضعيف، لجهالة بعض رواته. اهـ. وهو كذلك. لجهالة حال ربيعة وأمية.

1600 - وقال أبو يعلى: حدثنا المسجع [1] بْنُ مُصْعَبٍ الْبَصْرِيُّ، حَدَّثَتْنِي رَبِيعَةُ، حَدَّثَتْنِي أُمَيَّةُ [2]، عن ميمونة بنت أبي عسيب [3] رضي الله عنها، قالت: أَنَّ امْرَأَةً مِنْ جُرَشَ أَتَتِ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى بَعِيرٍ، فَنَادَتْ يَا عَائِشَةُ أَعِينِينِي بِدَعْوَةٍ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى الله عليه وسلم- تسكنني أو تطيبني بِهَا وَأَنَّهُ قَالَ لَهَا: "ضَعِي يَدَكَ الْيُمْنَى على فؤادك فامسحيه وقولي: باسم اللَّهِ اللَّهُمَّ دَاوِنِي بِدَوَائِكَ، وَاشْفِنِي بِشِفَائِكَ، وَأَغْنِنِي بغناك وبفضلك عمن سواك، واحدر عني أذاك". قالت ربيعة: فدعوت به فَوَجَدْتُهُ جَيِّدًا، قَالَ: وَأَظُنُّ رَبِيعَةَ قَالَتْ فِي هذا الحديث: إن المرأة كانت غَيْرى.

[1] في الأصل: "المنتجع"، والتصويب من (سد).
[2] هذا في الأصل، وفي (عم): "صفية"، وفي (حس)، و (سد): "منية".
وهذا الإسناد فيه اضطراب واضح، مما حال بيني وبين معرفة تراجم رجاله، وذلك بعد البحث والتقصّي والتروّي.
وقد جاء هذا الإسناد في الإتحاف، كما هو في الأصل، أمّا في الإصابة (4/ 415) فقد جاء هكذا: شجع بن مصعب، عن ربيعة بن يزيد، عن منبه، عن ميمونة بنت أبي عبسة. اهـ.
[3] في الأصل: "حسيبة"، والتصويب من الإصابة (4/ 400). وأشار ابن كثير في جامع المسانيد والسنن (16/ 138) إلى أن الصواب "عسيب" وأن عنبسة تصحيف.
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 8  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست