نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 2 صفحه : 427
154 - تخريجه:
أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف ([1]/ 50، من كان لا يتوضأ مما مست النار) من هذا الوجه، وبلفظه، وفيه زيادة ولم يمس ماء في آخره.
والإمام أحمد في مسنده (6/ 161): ثنا حسين بن علي، به مثله.
والبزار في مسنده. انظر: كشف الأستار ([1]/ 153: 298، كتاب الطهارة، باب ترك الضوء مما مست النار)، كلاهما من طريق يحيى بن يعلى المحاربي، ثنا زائدة، به، نحوه، وفي آخره زيادة: (ولا يمضمض).
قال الذهبي في المهذب ([1]/ 165: 553) عن إسناد البيهقي: سنده صحيح.=
154 - [1] حدثنا أَبُو بَكْرٍ، ثنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، (عَنْ عِكْرِمَةَ) [2]، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنها قَالَتْ: إِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَمُرُّ بِالْقِدْرِ فَيَتَنَاولُ مِنْهُ الْعَرْقَ [3] فيصيب منه ثم [4] يصلي ولا يتوضأ [5]. [1] أي وقال أبو يعلى في مسنده (7/ 427: 4449)، وانظر: المقصد العلي (ص 232: 150)، كتاب الطهارة، باب ترك الوضوء مما مست النار وقد تقدم عند ح (148) أن حق هذا الحديث أن يذكر قبل بابين ليوافق بابه. [2] سقطت من كل النسخ إلَّا (ك)، وهي ثابتة في المسند والمقصد. [3] بفتح أوله وسكون ثانيه، وهو العظم إذا أخذ عنه معظم اللحم.
انظر: النهاية (3/ 220). [4] قوله: (ثم يصلي) سقطت من (سد). [5] زاد في (ك): (باب الوضوء بفضل المرأة: قال إسحاق: أخبرنا وكيع، ثنا سفيان، عن سماك، عن عكرمة: أن ميمونة اغتسلت من الجنابة فتوضأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بفضلها، قال إسحاق: وزاد فيه وكيع بعدها ابن عباس، قلت: أخرجه أحمد من رواية شريك عن سماك بذكر ابن عباس فيه). انظر الحديث في (مسند إسحاق 4/ 213: 2017). (سعد).
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 2 صفحه : 427