responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 18  صفحه : 561
4564 - درجته:
الحديث بهذا الإِسناد ضعيف جدًا، فيه عبد الغفار بن القاسم أبو مريم، وهو متروك وذكره البوصيري في الإِتحاف ([3]/ ل 146)، وقال: رواه أبو يعلى الموصلي، وسكت عليه.

تخريجه:
لم أجده في مسند أبي يعلى ولا في المقصد العلي، ولعله في مسنده الكبير =

4564 - وَقَالَ أَبُو يَعْلَى: حدَّثنا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ، ثنا (يونس هو ابن بكير)، ثنا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ الْقَاسِمِ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ زرٍّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "يُعَرِّفُنِي اللَّهُ نَفْسَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَأَسْجُدُ سَجْدَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي، ثُمَّ أَمْدَحُهُ مِدْحَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي، ثُمَّ يُؤْذَنُ لِي بِالْكَلَامِ، ثُمَّ تَمُرُّ أُمتي عَلَى الصِّرَاطِ، وَهُوَ مَضْرُوبٌ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ جَهَنَّمَ، فَيَمُرُّونَ أَسْرَعَ مِنَ الطَّرْفِ وَالسَّهْمِ، ثُمَّ أَسْرَعَ مِنْ أَجْوَدِ الْخَيْلِ حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ مِنْهَا حَبْوًا، وَهِيَ الْأَعْمَالُ، وَجَهَنَّمُ تَسْأَلُ الْمَزِيدَ حَتَّى يضع قَدَمَهُ فِيهَا، فَيَنْزَوِي [1] بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ، وَتَقُولُ [2]: قَطْ، قَطْ، وَأَنَا عَلَى الْحَوْضِ" قِيلَ: وَمَا الحوض يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ شَرَابَهُ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ، وَأَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ، وَأَطْيَبُ رِيحًا مِنَ الْمِسْكِ، وَآنِيَتُهُ أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ النُّجُومِ [3]، لَا يَشْرَبُ مِنْهُ إِنْسَانٌ فَيَظْمَأَ أبدًا، ولا يصرف فيروي أبدًا".

[1] هكذا في الأصل، وفي (ع) و (س): "فتنزوي"، وهو تصحيف.
[2] في الأصل: "ويقول": ولعله تصحيف.
[3] في (س) و (ع): "عدد نجوم السماء".
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 18  صفحه : 561
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست