نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 15 صفحه : 227
= أبي الزبير من عبد الله في الموضع الثاني.
وابن حبّان في صحيحه، باب الأوقات المنهي عن الصلاة فيها. انظر: الإِحسان (3/ 46: 1550) و (1552)، و (1551)، كلها من طريق سفيان. وصرح في الأخير فيها بسماع أبي الزبير.
والحاكم في المستدرك، المناسك، باب لا يمنع أحد عن الطواف بالبيت والصلاة فيه في أي ساعة (1/ 448)، من طريقه. وقال: صحيح على شرط مسلم.
وسكت الذهبي عليه.
وأحمد في المسند (4/ 80)، من طريقه.
والدارمي في سننه، كتاب المناسك، باب الطواف في غير وقت الصلاة (2/ 70)، من طريقه.
والبيهقي في سننه (5/ 92)، كتاب الحج، باب من ركع ركعتي الطواف حيث كان. وفي (2/ 461)، كتاب الصلاة، باب ذكر البيان أن هذا النهي مخصوص ببعض الأمكنة من طريقين.
في كلا الموضعين من طريق سفيان أيضًا.
والدارقطني في سننه، كتاب الصلاة، باب جواز النافلة عند البيت في جميع الأزمان (1/ 423).
وفي باب المواقيت من كتاب الحج (2/ 266: 137).
وهو في مسند الشافعي (ص 167)، من الجزء الثاني من اختلاف الحديث.
والطحاوي في شرح معاني الآثار، باب الصلاة للطواف بعد الصبح، وبعد العصر (2/ 186).
والخطيب في موضح أوهام الجمع والتفريق (1/ 310).
والبغوي في شرح السنة (3/ 331)، كتاب الصلاة، باب الرخصة في الصلاة في هذه الأوقات بمكة حرسها الله (ح 780)، كلهم من طريق سفيان. =
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 15 صفحه : 227