responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 15  صفحه : 120
[3684] - وقال أبو يعلى [1]: حدّثنا أَحْمَدُ الدَّوْرَقِيُّ، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، عَنْ أَبِي رَجَاءٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ [2] وَاقِدٍ [3]، عن محمد بن مالك، عن البراء رضي الله عنه في قوله تعالى: {تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ} [4]، قَالَ: يَوْمَ [5] يَلْقَوْنَ مَلَكَ الْمَوْتِ [6] لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ يَقْبِضُ رُوحَهُ إلَّا سلَّم عَلَيْهِ.
(155) حَدِيثُ حذيفة رضي الله عنه فِي نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ ...} [7]، يَأْتِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى فِي الْمَغَازِي، في غزوة الخندق [8].

[1] لم أره في المطبوع من مسنده.
[2] في (مح): "ابن"، والصحيح في (عم) و (سد).
[3] في (سد): "عبد الله بن أبي واقد"، وهو خطأ.
[4] سورة الأحزاب: الآية 44.
[5] في (سد): "قال: يلقون ... ".
[6] هذا أحد القولين في مرجع الضمير في قوله: "يلقونه" وهو مروي عن ابن مسعود أيضًا. والقول الثاني: أن مرجع الضمير إلى الله تعالى، وعليه فالمعنى أحد ثلاثة أقوال:
(أ) أن تحيتهم من الله يوم يلقونه سلام، ورجحه ابن كثير.
(ب) أن تحيتهم من الملائكة يوم يلقون الله: سلام.
(ج) أنها تحيتهم بينهم يوم يلقون ربهم. انظر: تفسير ابن كثير (3/ 423). انظر: زاد المسير (6/ 398).
[7] سورة الأحزاب: الآية 9.
[8] يأتي في غزوة الأحزاب وهو حديث طويل، حديث رقم (4273).
وزاد في (ك): [حديث أم هانئ في (إنا أحللنا لك أزواجك)، يأتي في المناقب]، وسيأتي برقم (4125). (سعد)
[3684] - درجته:
ضعيف لوجود محمد بن مالك الجوزجاني. =
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 15  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست