نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 11 صفحه : 662
= دخل أحدكم على أهله فليستأذن على أهله، فقال رجل: أستأذن على أمي؟ فقال: نعم.
أخرجه الخرائطي في مكارم الأخلاق (2/ 772).
وفي إسناده أبو قلابة، وهو عبد الملك بن محمد قال في التقريب (ص 365): صدوق، يخطئ، تغيّر حفظه لما سكن بغداد، فالإسناد ضعيف.
وأما أثر عمر:
فعن أبي عبد الرحمن قال: قال لعمر أستاذن على أمي؟ قال: نعم: استأذن عليها.
فأخرجه ابن أبي شيبة (4/ 399) وإسناده صحيح.
وأما أثر جابر قال: استأذن على أمك، وإن كانت عجوزًا.
أخرجه البخاري في الأدب المفرد (ح 1062)، وابن أبي شيبة (4/ 399).
وفي إسناده أشعث بن سوار قال في التقريب (ص 113): ضعيف.
وأما أثر الحسن فقد قيل له: يستأذن الرجل على أمه وعلى أخته؟ قال: نعم، استأذن عليهما.
فأخرجه ابن أبي شيبة (4/ 399).
وفي إسناده الزهري وقد عنعن، فالإسناد ضعيف.
وأما أثر عكرمة فقد سأله رجل: استأذن على أمي؟ قال: نعم استأذن على أمك.
فأخرجه ابن أبي شيبة (4/ 399) وإسناده صحيح.
وأما أثر حذيفة فيأتي تخريجه في الحديث الآتي.
وعليه يرتقي حديث الباب بمجموع هذه الشواهد إلى الحسن لغيره.
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 11 صفحه : 662