responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 11  صفحه : 219
2505 - الحكم عليه:
هذا إسناد صحيح إلَّا أنه مرسل.
وذكره البوصيري في الإِتحاف (ج [2]/ ق 62 أمختصر) وقال: رواه الحارث بن أبي أسامة مرسلًا.

تخريجه:
هو في بغية الباحث (ح 520) بنفس الإِسناد والمتن. =

2505 - [قَالَ الْحَارِثُ] [1]: حَدَّثَنَا [الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ] [2]، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُوَيْدٍ، عَنِ [الْعَلَاءِ بْنِ زِيَادٍ] [3] قَالَ: إِنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِابْنٍ لَهَا قَدْ سُقِيَ بَطْنُهُ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنَّ ابْنِي أَصَابَهُ مَا تَرَى، أَفَأَكْوِيهِ؟ فَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: لَا تَكْوِي ابْنَكِ، فَأَجْمَعَتْ عَلَى أَنْ لَا تَكْوِيهِ، فَعَثَرَ بِهِ بَعِيرٌ فَخَبَطَهُ -أَوْ لَبَطَهُ- فَفَقَأَ بَطْنَهُ فَبَرَأَ، فَرَجَعْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَتْ: بِأَبِي وَأُمِّي أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، اسْتَأْذَنْتُكَ فِي ابْنِي أَنْ تَكْوِيَهِ فَنَهَيْتَنِي، فمَرَّ بِهِ بَعِيرٌ فَخَبَطَهُ -أَوْ لَبَطَهُ- فَفَقَأَ وَبَرَأَ [4]، فَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- [5]: أَمَا إِنِّي لَوْ أَذِنْتُ لَكِ لزعمتِ أَنَّ النار هي التي شفته.

[1] لم يذكر في جميع النسخ راوي هذا الحديث من أصحاب المسانيد، وهو مُوهم أن مخرج الحديث السابق هو مخرج هذا الحديث، وهو ابن أبي شيبة، وما أثبته الصحيح من بغية الباحث، وإتحاف الخيرة، والمطالب المجردة المطبوعة.
[2] تصحفت في جميع النسخ إلى (العباس بن عبد المعطي) وما أثبته الصحيح من بغية الباحث، وإتحاف الخيرة.
[3] تصحف في الأصل إلى "العلاء بن زاذان"، وفي (حس) "العلاء بن زياد بن زاذان"، وما أثبته الصحيح من (عم) و (سد) وبغية الباحث، وكتب التراجم.
[4] في (عم) "فبرأ".
[5] كتبت في (سد) "فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-".
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 11  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست