responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 859
2 - حَدِيث: كَانَ أَكثر لِبَاسه الْبيَاض وَيَقُول «ألبسوها أحياءكم وكفنوا فِيهَا مَوْتَاكُم»
أخرجه ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس «خير ثيابكم الْبيَاض فألبسوها أحياءكم وكفنوا فِيهَا مَوْتَاكُم» قَالَ الْحَاكِم: صَحِيح الْإِسْنَاد وَله ولأصحاب السّنَن من حَدِيث سَمُرَة «عَلَيْكُم بِهَذِهِ الثِّيَاب الْبيَاض فليلبسها أحياءكم وكفنوا فِيهَا مَوْتَاكُم» لفظ الْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح.

3 - حَدِيث: كَانَ يلبس القباء المحشو للحرب وَغير الْحَرْب.
أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث الْمسور بن مخرمَة: أَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قدمت عَلَيْهِ أقبية من ديباج مزرر بِالذَّهَب ... الحَدِيث. وَلَيْسَ فِي طرق الحَدِيث لبسهَا إِلَّا فِي طَرِيق علقها البُخَارِيّ قَالَ: فَخرج وَعَلِيهِ قبَاء من ديباج مزررة بِالذَّهَب ... الحَدِيث وَمُسلم من حَدِيث جَابر: لبس النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْمًا قبَاء من ديباج أهدي لَهُ ثمَّ نَزعه ... الحَدِيث.

4 - حَدِيث: كَانَ لَهُ قبَاء سندس فيلبسه فتحسن خضرته عَلَى بَيَاض لَونه.
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أنس: أَن أكيدر دومة أهْدَى إِلَى النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم جُبَّة سندس أَو ديباج قبل أَن ينْهَى عَن الْحَرِير فلبسها. والْحَدِيث فِي الصَّحِيحَيْنِ وَلَيْسَ فِيهِ أَنه لبسهَا وَقَالَ فِيهِ: وَكَانَ ينْهَى عَن الْحَرِير وَعند التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ النَّسَائِيّ أَنه لبسهَا وَلكنه قَالَ: بجبة ديباج منسوجة فِيهَا الذَّهَب.

5 - حَدِيث: كَانَ ثِيَابه كلهَا مشمرة فَوق الْكَعْبَيْنِ وَيكون الْإِزَار فَوق ذَلِك إِلَى نصف السَّاق
رَوَاهُ أَبُو الْفضل مُحَمَّد بن طَاهِر فِي كتاب صفوة التصوف من حَدِيث عبد الله بن يسر: كَانَت ثِيَاب رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم إزَاره فَوق الْكَعْبَيْنِ وقميصه فَوق ذَلِك وَرِدَاؤُهُ فَوق ذَلِك وَإِسْنَاده ضَعِيف وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث ابْن عَبَّاس: كَانَ يلبس قَمِيصًا فَوق الْكَعْبَيْنِ ... الحَدِيث. وَهُوَ عِنْده بِلَفْظ: قَمِيصًا قصير الْيَدَيْنِ والطول وَعِنْدَهُمَا وَالتِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل من رِوَايَة الْأَشْعَث قَالَ: سَمِعت عَمَّتي تَتَحَدَّث عَن عَمها فَذكر النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَفِيه: فَإِذا إزَاره إِلَى نصف سَاقه وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ وَسَمَّى الصَّحَابِيّ عبيد بن خَالِد وَاسم عَمه الْأَشْعَث وهم بَيت الْأسود وَلَا يعرف.

6 - حَدِيث: كَانَ قَمِيصه مشدود الأزرار وَرُبمَا حل الأزرار فِي الصَّلَاة وَغَيرهَا
أَبُو دَاوُد وَالْبَيْهَقِيّ وَالتِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل من رِوَايَة مُعَاوِيَة بن قُرَّة بن إِيَاس عَن أَبِيه قَالَ: أتيت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي رَهْط من مزينة وبايعناه وَإِن قَمِيصه لمُطلق الأزرار. وللبيهقي من رِوَايَة زيد بن أسلم قَالَ: رَأَيْت ابْن عمر يُصَلِّي محلولة أزراره فَسَأَلته عَن ذَلِك فَقَالَ: رَأَيْت رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يَفْعَله. وَفِي الْعِلَل لِلتِّرْمِذِي أَنه سَأَلَ البُخَارِيّ عَن هَذَا الحَدِيث فَقَالَ: أَنا أتقي هَذَا الشَّيْخ كَأَن حَدِيثه مَوْضُوع يَعْنِي زُهَيْر بن مُحَمَّد رَاوِيه عَن زيد بن أسلم قلت تَابعه الْوَلِيد بن مُسلم عَن زيد رَوَاهُ عَن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه، وللطبراني من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِإِسْنَاد ضَعِيف: دخلت عَلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ يُصَلِّي مُحْتَبِيًا مُحَلل الأزرار.

7 - حَدِيث: كَانَ لَهُ ملحفة مصبوغة بالزعفران وَرُبمَا صَلَّى بِالنَّاسِ فِيهَا
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث قيلة بنت مخرمَة قَالَت: رَأَيْت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَعَلِيهِ أسمال ملاءتين كَانَتَا يزعفران [بزعفران؟؟] قَالَ التِّرْمِذِيّ لَا نعرفه إِلَّا من عبد الله بن حسان. قلت وَرُوَاته موثقون وَأَبُو دَاوُد من حَدِيث قيس بن سعد فاغتسل ثمَّ نَاوَلَهُ أبي سعد ملحفة مصبوغة بزعفران أَو ورس فَاشْتَمَلَ بهَا ... الحَدِيث. وَرِجَاله ثِقَات.

8 - حَدِيث: رُبمَا لبس الكساء وَحده لَيْسَ عَلَيْهِ غَيره
رَوَاهُ ابْن مَاجَه وَابْن خُزَيْمَة من حَدِيث ثَابت بن الصَّامِت: أَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم صَلَّى فِي بني عبد الْأَشْهَل وَعَلِيهِ كسَاء متلفف بِهِ ... الحَدِيث. وَفِي رِوَايَة الْبَزَّار فِي كسَاء.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 859
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست