responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 843
2 - حَدِيث «كَانَ يمشي وَحده بَين أعدائه بِلَا حارس»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث عَائِشَة: كَانَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يحرس حَتَّى نزلت هَذِه الْآيَة {وَالله يَعْصِمك من النَّاس} فَأخْرج رَأسه من الْقبَّة فَقَالَ «انصرفوا فقد عصمني الله» قَالَ التِّرْمِذِيّ غَرِيب وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح الْإِسْنَاد.

8 - حَدِيث «خَاتمه فضَّة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس: اتخذ خَاتمًا من فضَّة.

7 - حَدِيث "كَانَ يلبس مَا وجد: فَمرَّة شملة وَمرَّة حبرَة وَمرَّة جُبَّة صوف. مَا وجد من الْمُبَاح لبس"
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث سهل بن سعد: جَاءَت امْرَأَة بِبُرْدَةٍ. قَالَ سهل: هَل تَدْرُونَ مَا الْبردَة؟ هِيَ الشملة منسوج فِي حاشيتها وَفِيه: فَخرج إِلَيْنَا وَأَنَّهَا لإزاره ... الحَدِيث وَلابْن مَاجَه من حَدِيث عبَادَة بن الصَّامِت. أَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم صَلَّى فِي شملة قد عقد عَلَيْهَا. فِيهِ الْأَحْوَص بن حَكِيم مُخْتَلف فِيهِ وللشيخين من حَدِيث أنس: كَانَ أحب الثِّيَاب إِلَى رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يلبسهَا الْحبرَة. وَلَهُمَا من حَدِيث الْمُغيرَة بن شُعْبَة وَعَلِيهِ جُبَّة من صوف.

6 - حَدِيث «كَانَ لَا يهوله شَيْء من أُمُور الدُّنْيَا»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عَائِشَة: مَا أعجب رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم شَيْء من الدُّنْيَا وَمَا أعجبه أحد قطّ إِلَّا ذُو تقى وَفِي لفظ لَهُ: مَا أعجب النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم شَيْء من الدُّنْيَا إِلَّا أَن يكون فِيهَا ذُو تقى. وَفِيه ابْن لَهِيعَة.

5 - حَدِيث «كَانَ أحْسنهم بشرا»
أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل من حَدِيث عَلّي بن أبي طَالب: كَانَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم دَائِم الْبشر سهل الْخلق ... الحَدِيث وَله فِي الْجَامِع من حَدِيث عبد الله بن الْحَارِث بن جُزْء: مَا رَأَيْت أحدا كَانَ أَكثر تبسما من رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ غَرِيب قلت: وَفِيه ابْن لَهِيعَة.

3 - حَدِيث «كَانَ أَشد النَّاس تواضعا وأسكنهم من غير كبر»
رَوَاهُ أَبُو الْحسن بن الضَّحَّاك فِي الشَّمَائِل من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ فِي صفته صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم: هَين المؤونة لين الْخلق كريم الطبيعة جميل المعاشرة طليق الْوَجْه - إِلَى أَن قَالَ - متواضع فِي غير ذلة - وَفِيه - ذائب الإطراق. وَإِسْنَاده ضَعِيف وَفِي الْأَحَادِيث الصَّحِيحَة الدَّالَّة عَلَى شدَّة تواضعه غنية عَنهُ مِنْهَا عِنْد النَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن أبي أَوْفَى: كَانَ لَا يأنف وَلَا يستكبر أَن يمشي مَعَ الأرملة والمسكين ... الحَدِيث. وَقد تقدم وَعند أبي دَاوُد من حَدِيث الْبَراء: فَجَلَسَ وَجَلَسْنَا كَأَن عَلَى رؤوسنا الطير ... الحَدِيث. ولأصحاب السّنَن من حَدِيث أُسَامَة بن شريك: أتيت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَصْحَابه كَأَنَّمَا عَلَى رؤوسهم الطير.

1 - حَدِيث «كَانَ يعود الْمَرِيض وَيشْهد الْجِنَازَة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَضَعفه ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أنس وَرَوَاهُ الْحَاكِم من سهل بن حنيف، وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَفِي الصَّحِيحَيْنِ عدَّة أَحَادِيث من عيادته للمرضى وشهوده للجنائز.

12 - حَدِيث: كَانَ يُجيب الْوَلِيمَة.
هَذَا مَعْرُوف وَتقدم قَوْله «لَو دعيت إِلَى كرَاع لَأَجَبْت» وَفِي الْأَوْسَط للطبراني من حَدِيث ابْن عَبَّاس: أَنه كَانَ الرجل من أهل العوالي ليدعو رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم بِنصْف اللَّيْل عَلَى خبز الشّعير فيجيب. وَإِسْنَاده ضَعِيف.

11 - حَدِيث: لم يشْبع من خبز بر ثَلَاثَة أَيَّام مُتَوَالِيَة حَتَّى لَقِي الله.
تقدم فِي جملَة الْأَحَادِيث الَّتِي قبله بِثَلَاثَة أَحَادِيث.

4 - حَدِيث «كَانَ أبلغ النَّاس من غير تَطْوِيل»
أخرجه البُخَارِيّ وَمُسلم من حَدِيث عَائِشَة: كَانَ يحدث حَدِيثا لَو عَدّه العادّ لأحصاه. وَلَهُمَا من حَدِيثهَا: لم يكن يسْرد الحَدِيث كَسَرْدِكُمْ، عَلّقَه البُخَارِيّ وَوَصله مُسلم، زار التِّرْمِذِيّ: وَلكنه كَانَ يتَكَلَّم بِكَلَام يُبينهُ فصل، يحفظه من جلس إِلَيْهِ. وَله فِي الشَّمَائِل من حَدِيث ابْن أبي هَالة: يتَكَلَّم بجوامع الْكَلم، فصل، لَا فضول وَلَا تَقْصِير.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 843
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست