responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 532
3 - حَدِيث سُؤَاله عَن اللَّبن وَالشَّاة، وَقَوله «إِنَّا معاشر الْأَنْبِيَاء أمرنَا أَن لَا نَأْكُل إِلَّا طيبا وَلَا نعمل إِلَّا صَالحا»
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أم عبد الله أُخْت شَدَّاد بن أَوْس بِسَنَد ضَعِيف.

4 - حَدِيث" إِن الله أَمر الْمُؤمنِينَ بِمَا أَمر بِهِ الْمُرْسلين فَقَالَ: يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا كلوا من طَيّبَات مَا رزقناكم"
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

5 - حَدِيث «كَانَ لَا يسْأَل عَن كل مَا يحمل إِلَيْهِ»
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث جَابر «أَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَصْحَابه مروا بِامْرَأَة فذبحت لَهُم شَاة ... الحَدِيث» ، "فَأخذ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لقْمَة فَلم يسْتَطع أَن يسيغها، فَقَالَ: هَذَا شَاة ذبحت بِغَيْر إِذن أَهلهَا ... الحَدِيث"، وَله من حَدِيث أبي هُرَيْرَة: «كَانَ إِذا أُتِي بِطَعَام من غير أَهله سَأَلَ عَنهُ ... الحَدِيث» ، وإسنادهما جيد. وَفِي هَذَا أَنه كَانَ لَا يسْأَل عَمَّا أُتِي بِهِ من عِنْد أَهله، وَالله أعلم.

1 - حَدِيث «من دَعَا لظَالِم بِالْبَقَاءِ فقد أحب أَن يَعْصِي الله فِي أرضه»
لم أَجِدهُ مَرْفُوعا، وَإِنَّمَا رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الصمت من قَول الْحسن، وَقد ذكره المُصَنّف هَكَذَا عَلَى الصَّوَاب فِي آفَات اللِّسَان.

2 - حَدِيث «إِن الله ليغضب إِذا مدح الْفَاسِق»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت، وَابْن عدي فِي الْكَامِل، وَأَبُو يعْلى وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.

3 - حَدِيث «من أكْرم فَاسِقًا فقد أعَان عَلَى هدم الْإِسْلَام»
غَرِيب بِهَذَا اللَّفْظ، وَالْمَعْرُوف «من وقر صَاحب بِدعَة ... الحَدِيث» رَوَاهُ ابْن عدي من حَدِيث عَائِشَة، وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط، وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عبد الله بن يسر بأسانيد ضَعِيفَة قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: كلها موضوعة.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 532
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست