responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 526
1 - حَدِيث «رحم الله امْرأ سهل البيع سهل الشِّرَاء»
تقدم فِي الْبَاب قبله.

6 - حَدِيث "رَأَيْت عَلَى بَاب الْجنَّة مَكْتُوبًا: الصَّدَقَة بِعشْرَة أَمْثَالهَا، وَالْقَرْض بثمان عشرَة"
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد ضَعِيف.

8 - حَدِيث «خُذ حَقك فِي كفاف وعفاف واف أَو غير واف، يحاسبك الله حسابا يَسِيرا»
أخرجه ابْن مَاجَه من أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد حسن دون قَوْله «يحاسبك الله حسابا يَسِيرا» وَله وَلابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ نَحوه من حَدِيث ابْن عمر وَعَائِشَة.

7 - حَدِيث «فَأَوْمأ إِلَى صَاحب الدَّين بِيَدِهِ <ضع الشَّرْط>، فَفعل، فَقَالَ للمديون <قُم>، فأعطه»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث كَعْب بن مَالك.

4 - حَدِيث "ذكر رجلا كَانَ مُسْرِفًا عَلَى نَفسه حُوسِبَ فَلم يُوجد لَهُ حَسَنَة، فَقيل لَهُ: هَل عملت خيرا قطّ، فَقَالَ: لَا، إِلَّا أَنِّي كنت رجلا أداين النَّاس فَأَقُول لفتياني: سامحوا الْمُوسر وأنظروا الْمُعسر"
رَوَاهُ مُسلم من حَدِيث أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ، وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ بِنَحْوِهِ من حَدِيث حُذَيْفَة.

5 - حَدِيث «من أقْرض دِينَارا إِلَى أجل فَلهُ بِكُل يَوْم صَدَقَة إِلَى أَجله. فَإِذا حل الْأَجَل فأنظره بعده فَلهُ بِكُل يَوْم مثل ذَلِك الدَّين صَدَقَة»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث بُرَيْدَة «من أنظر مُعسرا كَانَ لَهُ كل يَوْم صَدَقَة، وَمن أنظرهُ بعد أَجله كَانَ لَهُ مثله فِي كل يَوْم صَدَقَة» وَسَنَده ضَعِيف، وَرَوَاهُ أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ: صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.

2 - حَدِيث «اسمح يسمح لَك»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَرِجَاله ثِقَات.

3 - حَدِيث «من أنظر مُعسرا أَو ترك لَهُ حَاسبه الله حسابا يَسِيرا» وَفِي لفظ آخر «أظلهُ الله تَحت ظله يَوْم لَا ظلّ إِلَّا ظله»
رَوَاهُ مُسلم بِاللَّفْظِ الثَّانِي من حَدِيث أبي الْيُسْر كَعْب بن عَمْرو.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 526
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست