responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 412
4 - حَدِيث "سُئِلَ أَي اللَّيْل أسمع؟ قَالَ: جَوف اللَّيْل"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ من حَدِيث عَمْرو بن عَنْبَسَة.

5 - حَدِيث «اللَّهُمَّ اهدني لأحسن الْأَعْمَال لَا يُهْدَى لأحسنها إِلَّا أَنْت واصرف عني سيئها لَا يصرف عني سيئها إِلَّا أَنْت»
أخرجه مُسلم من حَدِيث عَلّي عَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «أَنه كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة» فَذكره بِلَفْظ «لأحسن الْأَخْلَاق» وَفِيه زِيَادَة فِي أَوله.

4 - حَدِيث «الْهم آتٍ نَفسِي تقواها وزكها أَنْت خير من زكاها أَنْت وَليهَا ومولاها»
أخرجه أَحْمد بِإِسْنَاد جيد من حَدِيث عَائِشَة "أَنَّهَا فقدت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم من مضجعه فلمسته بِيَدِهَا فَوَقَعت عَلَيْهِ وَهُوَ ساجد وَهُوَ يَقُول: رب أعْط نَفسِي تقواها ... الحَدِيث".

3 - حَدِيث "القَوْل فِي قِيَامه للتهجد: اللَّهُمَّ لَك الْحَمد أَنْت نور السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَلَك الْحَمد أَنْت بهاء السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَلَك الْحَمد أَنْت رب السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَلَك الْحَمد أَنْت قيوم السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَمن فِيهِنَّ وَمن عَلَيْهِنَّ أَنْت الْحق ومنك الْحق ولقاؤك حق وَالْجنَّة حق وَالنَّار حق والنشور حق والنبيون حق وَمُحَمّد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم حق. اللَّهُمَّ لَك أسلمت وَبِك آمَنت وَعَلَيْك توكلت وَإِلَيْك أنبت وَبِك خَاصَمت وَإِلَيْك حاكمت فَاغْفِر لي مَا قدمت وَمَا أخرت وَمَا أسررت وَمَا أعلنت وأسرفت أَنْت الْمُقدم وَأَنت الْمُؤخر لَا إِلَه إِلَّا أَنْت «
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عَبَّاس دون قَوْله» أَنْت بهاء السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَلَك الْحَمد أَنْت رب السَّمَاوَات وَالْأَرْض «وَدون قَوْله» وَمن عَلَيْهِنَّ ومنك الْحق".

1 - حَدِيث "سُئِلَ أَي اللَّيْل أفضل؟ قَالَ: نصف اللَّيْل الغابر «
أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان من حَدِيث أبي ذَر دون قَوْله» الغابر" وَهِي فِي بعض طرق حَدِيث عَمْرو بن عَنْبَسَة.

2 - «الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِي اهتزاز الْعَرْش وانتشار الرّيح من جنَّات عدن فِي آخر اللَّيْل ونزول الْجَبَّار إِلَى السَّمَاء الدُّنْيَا»
أما حَدِيث النُّزُول فقد تقدم وَأما الْبَاقِي فَهِيَ آثَار رَوَاهَا مُحَمَّد بن نصر فِي قيام اللَّيْل من رِوَايَة سعيد الْجريرِي قَالَ: "قَالَ دَاوُد: يَا جِبْرِيل أَي اللَّيْل أفضل؟ قَالَ: مَا أَدْرِي غير أَن الْعَرْش يَهْتَز من السحر «وَفِي رِوَايَة لَهُ عَن الْجريرِي عَن سعيد بن أبي الْحسن قَالَ» إِذا كَانَ من السحر أَلا ترَى كَيفَ تفوح ريح كل شجر «وَله من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء مَرْفُوعا» إِن الله تبَارك وَتَعَالَى لينزل فِي ثَلَاث سَاعَات بَقينَ من اللَّيْل يفْتَتح الذّكر فِي السَّاعَة الأولَى «وَفِيه» ثمَّ ينزل فِي السَّاعَة الثَّانِيَة إِلَى جنَّة عدن ... الحَدِيث" وَهُوَ مثله.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 412
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست