9 - حَدِيث «أخوف مَا أَخَاف عَلَيْكُم الرِّيَاء والشهرة الْخفية»
تقدم فِي أول هَذَا الْكتاب.
7 - حَدِيث «لَا يقبل الله عملا فِيهِ مِقْدَار ذرة من رِيَاء»
لم أَجِدهُ هَكَذَا.
5 - حَدِيث «استعيذوا بِاللَّه من جب الْحزن» قيل وَمَا هُوَ؟ قَالَ «وَاد فِي جَهَنَّم أعد للقراء المرائين»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَضَعفه ابْن عدي.
4 - حَدِيث «إِن أخوف مَا أَخَاف عَلَيْكُم الشّرك الْأَصْغَر» قَالُوا وَمَا الشّرك الْأَصْغَر يَا رَسُول الله؟ قَالَ «الرِّيَاء» يَقُول الله عز وَجل يَوْم الْقِيَامَة إِذا جازى الْعباد بأعمالهم: اذْهَبُوا إِلَى الَّذين كُنْتُم تراءون فِي الدُّنْيَا فانظروا هَل تَجِدُونَ عِنْدهم الْجَزَاء"
أخرجه أَحْمد وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث مَحْمُود بن لبيد وَله رِوَايَة وَرِجَاله ثِقَات وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من رِوَايَة مَحْمُود بن لبيد عَن رَافع بن خديج.
3 - حَدِيث «إِن الله يَقُول للْمَلَائكَة إِن هَذَا لم يردني بِعَمَلِهِ فَاجْعَلُوهُ فِي سِجِّين»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد وَمن طَرِيقه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْإِخْلَاص وَأَبُو الشَّيْخ فِي كتاب العظمة من رِوَايَة حَمْزَة بن حبيب مُرْسلا وَرَوَاهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
2 - حَدِيث ابْن عمر «من راءى، راءى الله بِهِ؛ وَمن سمّع، سمّع الله بِهِ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث جُنْدُب بن عبد الله، وَأما حَدِيث ابْن عمر فَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة شيخ يكنى أَبَا يزِيد عَنهُ بِلَفْظ «من سمع النَّاس سمع الله بِهِ مسامع خلقه وحقره وصغره» وَفِي الزّهْد لِابْنِ الْمُبَارك ومسند أَحْمد بن منيع إِنَّه من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو.
1 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي الثَّلَاثَة: الْمَقْتُول فِي سَبِيل الله والمتصدق بِمَالِه والقارئ لكتابه فَإِن الله تَعَالَى يَقُول لكل وَاحِد مِنْهُم كذبت بل أردْت أَن يُقَال فلَان جواد، كذبت بل أردْت أَن يُقَال فلَان شُجَاع، كذبت بل أردْت أَن يُقَال فلَان قَارِئ. فَأخْبر صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنهم لم يثابوا وَأَن رياءهم هُوَ الَّذِي أحبط أَعْمَالهم.
رَوَاهُ مُسلم وَسَيَأْتِي فِي كتاب الْإِخْلَاص.