responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 1019
8 - حَدِيث: قَوْله لامْرَأَة استحملته «نحملك عَلَى ابْن الْبَعِير» فَقَالَت مَا أصنع بِهِ إِنَّه لَا يحملني فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «مَا من بعير إِلَّا وَهُوَ ابْن بعير»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ من حَدِيث أنس بِلَفْظ «أَنا حاملك عَلَى ولد النَّاقة» .

1 - حَدِيث: إِذْنه لعَائِشَة فِي النّظر إِلَى رقص الزنوج فِي يَوْم عيد.
تقدم.

9 - حَدِيث أنس «يَا أَبَا عُمَيْر مَا فعل النُّغَيْر؟»
مُتَّفق عَلَيْهِ وَتقدم فِي أَخْلَاق النُّبُوَّة.

7 - حَدِيث زيد بن أسلم: فِي قَوْله لامْرَأَة يُقَال لَهَا أم أَيمن قَالَت إِن زَوجي يَدْعُوك قَالَ «وَمن هُوَ أهوَ الَّذِي بِعَيْنِه بَيَاض؟» قَالَت: وَالله مَا بِعَيْنِه بَيَاض! فَقَالَ «بلَى إِن بِعَيْنِه بَيَاضًا» فَقَالَت: لَا وَالله، فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم «مَا من أحد إِلَّا وبعينه بَيَاض» وَأَرَادَ بِهِ الْبيَاض الْمُحِيط بالحدقة.
أخرجه الزبير بن بكار فِي كتاب الفكاهة والمزاح وَرَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا من حَدِيث عُبَيْدَة بن سهم الفِهري مَعَ اخْتِلَاف.

6 - حَدِيث الْحسن «لَا يدْخل الْجنَّة عَجُوز»
أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل هَكَذَا مُرْسلا وأسنده ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْوَفَاء من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.

5 - حَدِيث «إِنَّه كَانَ كثير التبسم»
تقدم.

4 - حَدِيث أنس: كَانَ من أفكه النَّاس.
تقدم.

3 - حَدِيث عَطاء: إِن رجلا سَأَلَ ابْن عَبَّاس أَكَانَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يمزح؟ فَقَالَ ابْن عَبَّاس: نعم، قَالَ: فَمَا كَانَ مزاحه؟ قَالَ: كَانَ مزاحه أَنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم كسا ذَات يَوْم امْرَأَة من نِسَائِهِ ثوبا وَاسِعًا فَقَالَ لَهَا «البسيه واحمدي وجرّي مِنْهُ ذيلا كذيل الْعَرُوس»
لم أَقف عَلَيْهِ.

2 - حَدِيث أبي هُرَيْرَة: قَالُوا إِنَّك تداعبنا قَالَ «إِنِّي وَإِن داعبتكم فَلَا أَقُول إِلَّا حَقًا»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه.

نام کتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 1019
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست