responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 182
نوع آخر:
128 - حدثنا محمد بن حمدان بن سفيان [1] قال: حدثنا علي بن إسماعيل البزاز قال: حدثنا سعيد بن سليمان قال: حدثنا إسحاق بن يحيى بن طلحة قال: حدثني ابن أبي برزة الأسلمي عن أبيه - رضي الله عنه - قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا صلى الصبح قال -ولا أعلمه إلا قال في سفر- رفع صوته حتى يُسْمِعَ أصحابه: "اللهمّ أصلح لي ديني الذي جعلته عصمة أمري، اللهمّ، أصلح لي دنياي التي جعلت فيها معاشي، ثلاث مرات، اللهمّ، أصلح (لي) [2] آخرتي التي جعلت إليها مرجعي، ثلاث مرات، اللهمّ، إنّي أعوذ برضاك من سخطك، اللهمّ، (إني) [2] أعوذ بك (منك) [2]، ثلاث مرات، (اللهمّ) [2]، لا مانعَ لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجدّ منك الجدّ".
نوع آخر:
129 - حدثني أحمد بن عبد الله بن محمد بن أمية الساوي قال: حدثني
ـــــــــــــــــــــــــــــ
128 - إسناده ضعيف جدًا؛ أخرجه المصنف؛ كما سيأتي (516) بسنده سواء.
قلت: إسناده ضعيف جدًا؛ لأن إسحاق بن يحيى بن طلحة؛ تركه جمع من الأئمة.
وله شاهد من حديث صهيب - رضي الله عنه - بنحوه: أخرجه النسائي في "المجتبى" (733)، و "عمل اليوم والليلة" (137 و 445)، وابن خزيمة في "صحيحه" (745)، والطبراني في "المعجم الكبير" (7298)، و "الدعاء" (653)، وابن حبان (2026) من طريق موسى بن عقبة عن عطاء بن أبي مروان عن أبيه قال: حدثني كعب أن صهيبًا حدثه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان ينصرف بهذا الدعاء من صلاته وذكره.
قلت: إسناده ضعيف؛ أبو مروان لا يُعرف؛ كما قال النسائي.
وبالجملة؛ فالحديث ضعيف.
(تنبيه): الحديث كدعاء مطلق في الوقت والعدد جاء في حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أخرجه مسلم في "صحيحه" (2720).
129 - إسناده ضعيف؛ فيه الريان بن الجعد؛ قال أبو حاتم: "هو معروف بالرملة

[1] في "هـ": "محمد بن حمدان بن شعبان" وفي "م": "أحمد بن محمد بن حمدان بن سفيان".
[2] سقط من "ل".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست