responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2493
الطبراني في الأوسط 6/ 247 وأبي الفضل الزهرى في حديثه 1/ 261:
من طريق عبد اللَّه بن محمد بن يحيى بن عروة عن هشام بن عروة عن أبي صالح عن أبي هريرة أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "سيليكم بعدى ولاة فيليكم البر ببره والفاجر بفجوره فاسمعوا لهم وأطيعوا في كل ما وافق الحق وصلوا وراءهم فإن أحسنوا فلكم ولهم وإن أساءوا فلكم وعليهم" والسياق للطبراني وعبد اللَّه بن محمد ضعيف جدًّا.
* وأما رواية المقبرى عنه:
ففي فوائد تمام 1/ 37:
من طريق سليمان بن عبد الرحمن ثنا عبد الرحمن بن المغراء عن عبيد اللَّه بن عمر عن سعيد بن أبي سعيد المقبرى عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "طاعة الإمام حق على المرء المسلم ما لم يؤمر بمعصية اللَّه -عز وجل- فإذا أمر بمعصية اللَّه فلا طاعة له" وإسناده حسن ورواته ثقات ما عدا ابن مغراء فهو حسن الحديث.
* وأما رواية سعيد القرشى عنه:
فتقدم تخريجها في الصلاة برقم 267.

2744/ 47 - وأما حديث العرباض بن سارية:
فرواه عنه عبد الرحمن بن عمرو وحجر بن حجر ويحيى بن أبي المطاع والمهاجر بن حبيب وعبد الرحمن بن أبي بلال وجبير بن نفير.
* أما رواية عبد الرحمن بن عمرو عنه:
ففي أبي داود 5/ 13 والترمذي 5/ 44 وابن ماجه 1/ 16 وأحمد 4/ 126 و 127 وأبي عبيد في المواعظ ص 89 وابن أبي عاصم في السنة 1/ 17 و 18 و 19 و 2/ 496 وابن حبان في صحيحه 1/ 104 وفي مقدمة الضعفاء 1/ 9 وثقاته 1/ 4 و 5 والحربى في غريبه 3/ 1174 والآجرى في الشريعة ص 46 و 47 وفي الأربعين ص 49 والفسوى في تاريخه 2/ 344 والطبراني في الكبير 18/ 245 و 246 و 247 والبخاري في التاريخ 2/ 366 والطحاوى في المشكل 3/ 222 و 223 والدارمي ص 43 والحاكم 1/ 95 و 96 و 97 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 4/ 255 وابن وضاح في البدع والنهى عنها ص 29 و 2 والمروزى في السنة ص 21:
من طريق بقية بن الوليد عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن عبد الرحمن بن

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2493
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست