responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2468
قوله: 15 - باب ما جاء في الثبات عند القتال
قال: وفي الباب عن على وابن عمر

2717/ 21 - وأما حديث على:
فرواه عنه حارثة بن مضرب وعكرمة.
* أما رواية حارثة عنه:
ففي الكبرى للنسائي 5/ 191 و 192 وأحمد 1/ 86 و 126 و 156 والبزار 2/ 299 و 300 وأبي يعلى 1/ 184 و 227 وابن أبي شيبة 7/ 470 وابن أبي عاصم في الجهاد 2/ 599 وأبي الشيخ في أخلاق النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - ص 57 والطبراني في مكارم الأخلاق ص 134 وابن سعد في الطبقات 2/ 23 والحاكم 2/ 143 والبيهقي في الدلائل 3/ 69:
من طريق سفيان وغيره عن أبي إسحاق عن حارثة بن مضرب عن على قال: "لقد رأيتنا يوم بدر ونحن نلوذ برسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وهو أقربنا إلى العدو وكان من أشد الناس يومئذ بأسًا" والسياق لابن أبي عاصم.
ولم أر تصريحًا لأبي إسحاق من حارثة.
* وأما رواية عكرمة:
ففي مكارم الأخلاق للطبراني ص 1206.
قال: حدثنا سويد بن سعيد نا محمد بن مروان البصرى عن عمارة بن أبي حفصة عن عكرمة قال: قال على -رضي اللَّه عنه-: لما كان يوم أحد نظرت إلى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - في القتلى فلم أجده فقلت: واللَّه ما كان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - ليفر واللَّه إنى لأرى اللَّه غضب علينا لما ضعفنا فرفعه إليه قال: فكسرت جفن سيفى فحملت على القوم فأفرجوا لى فإذا أنا برسول - صلى اللَّه عليه وسلم - بينهم" وسويد متروك وبعيد سماع عكرمة من على.

2718/ 22 - وأما حديث ابن عمر:
فرواه الترمذي في الجامع 4/ 200 والعلل ص 277 والطبراني في الأوسط 5/ 170:
من طريق سفيان بن حسين عن عبيد اللَّه عن نافع عن ابن عمر قال: ولقد رأيتنا يوم حنين وإن الفئتين لموليتين وما مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - مائة رجل" والسياق للترمذي.
وذكر المصنف عن البخاري أن سفيان تفرد به عن عبيد اللَّه، وكذا تفرد به عبيد اللَّه عن نافع ووافقه في الجامع وتبعهما الطبراني في الأوسط. والحديث صححه الترمذي إذ قال فيه:

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2468
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست