responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2442
قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "لغدوة في سبيل اللَّه أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس وغربت" وابن لهيعة ضعيف.

2693/ 28 - وأما حديث ابن عباس:
فرواه الترمذي 4/ 180 و 181 والطيالسى ص 352 وعبد بن حميد ص 218 و 219 وأبو يعلى 3/ 67 وابن أبي شيبة 4/ 560 وابن أبي عاصم في الجهاد 1/ 237 والزهد له ص 98 والطبراني في الكبير 11/ 388:
من طريق الحجاج بن أرطاة عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "غدوة في سبيل اللَّه أو روحة خير من الدنيا وما فيها". والسياق للترمذي وفي الحديث علتان: ضعف الحجاج وما تقدم من كون الحكم لم يسمع من مقسم إلا أربعة أحاديث في قول شعبة ليس هذا منها.

2694/ 29 - وأما حديث أبي أيوب:
فرواه مسلم 3/ 1500 وأبو عوانة 4/ 466 والنسائي 6/ 15 وأحمد 5/ 422 وعبد بن حميد ص 104 والشاشى 3/ 80 وابن أبي شيبة في المسند 1/ 28 والمصنف 4/ 560 وابن أبي عاصم في الجهاد 1/ 235 والطبراني في الكبير 4/ 181 و 182 والأوسط 8/ 291:
من طريق سعيد بن أبي أيوب حدثنى شرحبيل بن شريك المعافرى عن أبي عبد الرحمن الحبلى. قال: سمعت أبا أيوب يقول: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "غدوة في سبيل اللَّه أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس وغربت". والسياق لمسلم.

2695/ 30 - وأما حديث أنس:
فرواه عنه حميد وثابت وشبيب.
* أما رواية حميد عنه:
ففي البخاري 6/ 13 والترمذي 4/ 181 وابن ماجه 2/ 921 وأحمد 3/ 141 و 157 و 263 و 264 وابن قتيبة في غريبه 1/ 433 وابن أبي شيبة 4/ 561 وأبي يعلى 4/ 45 وابن المبارك في الجهاد ص 39 وابن أبي عاصم في الجهاد 1/ 228 و 231:
من طريق ابن المبارك عن حميد الطويل عن أنس بن مالك قال: "غدوة في سبيل اللَّه أو روحة خير من الدنيا وما فيها ولقاب قوس أو قيد أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2442
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست