responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2409
من طريق إسرائيل أخبرنا أبو حصين عن أبي صالح عن أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر".
* وأما رواية أبي سلمة بن عبد الرحمن عنه:
ففي البخاري 10/ 171 ومسلم 4/ 1742 و 1743 وأبي داود 4/ 231 و 232 وأحمد 2/ 267 و 406 و 434 وعبد الرزاق في المصنف كما في جامع معمر 10/ 404 وابن عدى 6/ 218 وابن أبي شيبة 6/ 225 وابن أبي عاصم في السنة 1/ 119 و 120 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 5 و 6 والبخاري في التاريخ 1/ 139 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 308:
من طريق صالح بن كيسان ومعمر ويونس وهذا لفظ يونس عن ابن شهاب أخبرنى أبو سلمة بن عبد الرحمن وغيره أن أبا هريرة قال: إن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لا عدوى ولا صفر ولا هامة" فقال أعرابى: يا رسول اللَّه فما بال الإبل تكون في الرمل كأنها الظباء فيجيء البعير الأجرب فيدخل فيها فيجربها كلها؟ قال: "فمن أعدى الأول؟ " زاد صالح في روايته "ولا طيرة". والسياق لمسلم.
وقد صوب هذا الوجه والوجه الأول الدارقطني في العلل 11/ 68 فما بعد.
ولابن شهاب بهذا السند سياق آخر.
بلفظ: "لا يورد الممرض على المصح".
عند البخاري 10/ 141 وأبي داود 3/ 232 وأحمد 6/ 402 و 434 وعبد الرزاق 10/ 454 كما في جامع معمر والطحاوى في شرح المعانى 4/ 303 والبيهقي 7/ 216 وابن جرير في التهذيب مسند على 1/ 6 و 17 وابن أبي شيبة 6/ 226.
وقد أبهم في بعض طرقه معمر الواسطة بين شيخه الزهري وبين أبي هريرة كما في بعض المصادر السابقة إذ قال عن الزهري قال: فحدثنى رجل عن أبي هريرة وهذا المبهم يفسر بما ورد مبينًا في بعض الروايات علمًا بأنه تقدم أنه يدخل بينه وبين الزهرى حميد بن عبد الرحمن وعبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة.
ولأبى سلمة عن أبي هريرة سياق آخر.
مرفوعًا بلفظ: "كان رسول اللَّه في يحب الفأل الحسن ويكره الطيرة".
عند أحمد 2/ 332 وابن حبان 7/ 642.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2409
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست