responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2391
من طريق سليمان بن سليم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: جاءت أميمة بنت رقيقة إلى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - تبايعه على الإسلام فقال لها النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: "أبايعك على أن لا تشركى باله شيئًا ولا تسرقى ولا تزنى ولا تقتلى ولدك ولا تأتى ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك ولا تنوحى ولا تبرجى تبرج الجاهلية الأولى". والسياق لابن جرير وسليمان ثقة والراوى عنه ابن عياش وهى من روايته عن أهل الشام وقد تابعه أسامة بن زيد الليثى عن عمرو عند ابن سعد بلفظ مغاير والراوى عن أسامة الواقدي واه.
* تنبيه:
وقع عند ابن جرير "سليمان بن سليمان" صوابه ما سبق ووقع في الجامع "عبد اللَّه بن عمر" صوابه بالواو.

2637/ 67 - وأما حديث أسماء بنت بزيد:
فرواه أحمد 6/ 353 و 355 و 359 و 360 وإسحاق 5/ 182 و 183 وابن سعد في الطبقات 8/ 6 و 8 وابن جرير في التفسير 28/ 52 والطبراني في الكبير 24/ 173:
من طريق عبد الحميد بن بهرام وغيره عن شهر بن حوشب عن أسماء بنت يزيد قالت: دعا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - نساء المؤمنين إلى البيعة فقالت أسماء: يا رسول اللَّه، ألا تحسر لنا عن يدك؟ فقال: "إنى لا أصافح النساء" والسياق لإسحاق. وشهر ضعيف إلا أن عدة من أهل العلم قبل ما رواه عنه عبد الحميد كما في شرح العلل لابن رجب لذا حسن الحافظ ابن حجر إسناده في المطالب 2/ 378.

قوله: 38 - باب ما جاء في عدة أصحاب أهل بدر
قال: وفي الباب عن ابن عباس

2638/ 68 - وحديثه:
رواه أحمد 1/ 248 والبزار كما في زوائده 2/ 321 والطبراني في الكبير 1/ 381 و 388 والبخاري في التاريخ 6/ 258 وابن سعد 2/ 20 وأبو الشيخ في أخلاق النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - ص 145 وعبد الرزاق 5/ 288:
من طريق الحجاج بن أرطاة عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس قال: "كان عدة أهل بدر ثلاثمائة وبضعة عشر فكان المهاجرون منهم سبعة وسبعين وكانت الأنصار مائتين

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست