responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2385
من طريق سيار وإسماعيل وغيرهما وهذا لفظ سيار عن الشعبى عن جرير بن عبد اللَّه قال: "بايعت النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - على السمع والطاعة" فلقننى: "فيما استطعت والنصح لكل مسلم". والسياق للبخاري.
وقد اختلف فيه على إسماعيل فقيل عنه ما تقدم في الرواية السابقة وقيل عنه كما في هذه الرواية، والوجهان صحيحان واقتصر صاحبى الصحيح على الإخراج عنه من الرواية السابقة إذ وصفت بكونها من أصح الأسانيد مع كون إسماعيل من أوثق من روى عن الشعبى.
* وأما رواية زياد بن علاقة عنه:
ففي البخاري 1/ 139 ومسلم 1/ 75 وأبي عوانة 5/ 45 و 4/ 433 والنسائي 7/ 140 وأحمد 4/ 357 و 361 و 366 والطيالسى ص 91 وعبد الرزاق 6/ 4 والطحاوى في المشكل 4/ 80 وابن عدى في الكامل 2/ 163 والطبراني 2/ 349 و 350 و 351 وأبي يعلى 6/ 488 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 2/ 456 والبغوى في الصحابة 4/ 562:
من طريق أبي عوانة وغيره عن زياد بن علاقة قال: سمعت جرير بن عبد اللَّه يقول: يوم مات المغيرة بن شعبة قام فحمد اللَّه وأثنى عليه وقال: عليكم باتقاء اللَّه وحده لا شريك له والوقار والسكينة حتى يأتيكم أمير فإنما يأتيكم الآن. ثم قال: استعفوا لأميركم فإنه كان يحب العفو. ثم قال: أما بعد فإنى أتيت النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قلت: أبايعك على الإسلام فشرط على "والنصح لكل مسلم" فبايعته على هذا ورب هذا المسجد إنى لناصح لكم. ثم استغفر ونزل" والسياق للبخاري.
* وأما رواية أبي زرعة عنه:
ففي أبي داود 5/ 234 والنسائي 7/ 140 وأحمد 4/ 364 وأبي يعلى 6/ 486 والطبراني 2/ 385 و 386:
من طريق عمرو بن سعيد عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير عن جرير قال: "بايعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - على السمع والطاعة وأن أنصح لكل مسلم قال: وكان إذا باع الشيء أو اشتراه قال: أما إن الذي أخذنا منك أحب إلينا مما أعطيناك فاختر". والسياق لأبي داود وسنده صحيح وعمرو بن سعيد هو ابن العاص المشهور بالأشدق ثقه.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2385
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست