responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2352
ص 259 وابن ماجه 2/ 948 وأحمد 3/ 488 و 4/ 178 و 346 وأبو يعلى في مسنده 2/ 212 ومفاريده ص 59 والرويانى 2/ 440 وابن أبي شيبة في المسند 2/ 196 وابن أبي عاصم في الصحابة 5/ 221 و 222 والبغوى في الصحابة 2/ 409 وأبو نعيم في الصحابة 2/ 1106 و 1107 وابن أبي شيبة في مصنفه 7/ 654 وعبد الرزاق 5/ 52 و 201 والبخاري في التاريخ 3/ 314 وأبو عبيد في الأموال ص 47 وسعيد بن منصور في السنن 2/ 238 وابن جرير في التهذيب المفقود منه ص 562 و 563 و 564 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 221 و 222 والمشكل 15/ 437 و 438 والحربى في غريبه 1/ 253 والعسكرى في تصحيفات المحدثين 1/ 118 والطبراني في الكبير 5/ 72 و 73 وابن أبي حاتم في العلل 1/ 345:
من طريق عمر بن المرقع بن صيفى بن رباح قال: حدثنى أبي عن جده رباح بن الربيع قال: كنا مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - في غزوة فرأى الناس مجتمعين على شىء فبعث رجلًا فقال: "انظر علام اجتمع هؤلاء" فجاء فقال: على امرأة قتيل. فقال: "ما كانت هذه لتقاتل" قال: وعلى المقدمة خالد بن الوليد فبعث رجلًا فقال: "قل لخالد لا يقتلن امرأة ولا عسيفا". والسياق لأبى داود.
وقد اختلف فيه على المرقع إذ رواه عنه عمر ولده وموسى بن عقبة وأبو الزناد. أما رواية عمر فتقدمت وتابعه على ذلك موسى. واختلف فيه على أبي الزناد فقال عنه المغيرة بن عبد الرحمن كما رواه عمر بن المرقع وابن عقبة خالف المغيرة الثورى إذ قال عن أبي الزناد عن المرقع عن حنظلة فجعله من مسند حنظلة. وقد انفرد الثورى بهذا السياق لذا حكم عليه البخاري كما في التاريخ وابن أبي شيبة كما في علل الترمذي وابن ماجه وأبو زرعة وأبو حاتم كما في العلل رقم 914 بالوهم واختلف في سياق السند على قرين مغيرة وهو عبد الرحمن بن أبي الزناد فقال عنه ابن وهب وإسماعيل وعبد العزيز عن أبي الزناد عن المرقع عن جده خالفهم زحمويه إذ قال عنه عن أبي الزناد عن المرقع عن أبيه عن جده رباح. خالفهم سعيد بن أبي مريم إذ قال عنه عن أبي الزناد عن المرقع قال ابن أبي مريم أظنه عن أبيه عن جده رباح بن الربيع أخا حنظلة الكاتب. وأما ابن جريج فمرة يقول عن أبي الزناد كما عند عبد الرزاق ومرة يقول: حدثت عن أبي الزناد كما عند أبي نعيم ومرة يصرح بأن شيخه ابن أبي الزناد ثم يقول عن المرقع عن جده. وأولى هذه الروايات بالتقديم الأولى وهى الرواية المشهورة عن أبي الزناد علمًا بأن رواية موسى بن عقبة

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2352
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست