نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2339
فقتلته فنفلنى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - سلبه فكان شعارنا مع خالد بن الوليد أمت يعنى أقتل" والسياق للدارمى وسنده صحيح.
ولإياس عن أبيه سياق آخر:
في مسلم 3/ 1375 وأبي داود 3/ 146 و 147 وابن ماجه رقم 2846 وأحمد 4/ 46 و 51 والرويانى 2/ 251 و 252 والطبراني في الكبير 7/ 14 و 15 والبيهقي 9/ 129:
من طريق عكرمة بن عمار. حدثنى إياس بن سلمة، حدثنى أبي قال: غزونا فزارة وعلينا أبو بكر. أمره رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - علينا. فلما كان بيننا وبين الماء ساعة، أمرنا أبو بكر فعرسنا. ثم شن الغارة. فورد الماء. فقتل من قتل عليه، وسبى، وأنظر إلى عنق من الناس. فيهم الذرارى. فخشيت أن يسبقونى إلى الجبل. فرميت بسهم بينهم وبين الجبل. فلما رأوا السهم وقفوا. فجئت بهم أسوقهم. وفيهم امرأة من بنى فزارة عليها قشع من أدم. قال: "القشع النطع" معها ابنة لها من أحسن العرب. فسبقتهم حتى أتيت بهم أبا بكر. فنفلنى أبو بكر ابنتها. فقدمنا المدينة وما كشفت لها ثوبًا. فلقينى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - في السوق. فقال: "يا سلمة هب لى المرأة" فقلت: يا رسول اللَّه واللَّه لقد أعجبتنى. وما كشفت لها ثوبًا ثم لقينى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - من الغد في السوق. فقال لى: "يا سلمة هب لى المرأة، للَّه أبوك" فقلت: هي لك يا رسول اللَّه فواللَّه ما كشفت لها ثوبًا. فبعث بها رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - إلى أهل مكة فدى بها ناسًا من المسلمين، كانوا أسروا بمكة" والسياق لمسلم.
قوله: 13 - باب ما جاء في من قتل قتيلًا فله سلبه
قال: وفي الباب عن عوف بن مالك وخالد بن الوليد وأنس وسمرة
2590/ 22 - أما حديث عوف بن مالك:
فرواه مسلم 3/ 1373 وأبو عوانة 4/ 239 و 240 و 241 وأبو داود 3/ 163 و 164 و 165 وأحمد 4/ 26 و 90 و 6/ 27 و 28 والترمذي في علله الكبير ص 258 وسعيد بن منصور في السنن 2/ 259 و 260 و 261 وأبو عبيد في الأموال ص 388 وابن المنذر في الأوسط 11/ 109 و 118 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 229 و 231 والمشكل 12/ 269 و 270 والبيهقي 6/ 310 وابن حبان 7/ 165:
من طريق عبد الرحمن بن جبير بن نفير وغيره عن أبيه عن عوف بن مالك قال: قتل
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2339