responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2334
ص 359 كون المبهم هو: مقسم "وتبع في ذلك صاحب الإكمال كما في ص 614 ولم يقيما لذلك نصًّا وحمله على أنه المبين في رواية أبي النضر أولى. والسند ضعيف لجهالة القاسم وذكر مخرج أطراف المسند للحافظ ظنًّا منه بعد نقله لكلام الحافظ أن المبهم هو مقسم معقبًا لذلك بقوله: "وأظن أنه محرف عن القاسم واللَّه أعلم" ولم يصب في هذا الظن لما تقدم من كون الحافظ تابع في هذا الجزم من سبق ذكره.
* وأما رواية ابن عمر عنه:
ففي ابن الأعرابى 1/ 162 و 163.
من طريق ابن عياض عن الزهرى عن سالم عن أبيه عن ابن عباس قال: "كان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يعطى العبيد من الغنائم دون ما يصيب الجيش" وابن عياض هو يزيد ابن عياض بن جعدية كذبه مالك وغيره.

قوله: 12 - باب في النفل
قال: وفي الباب عن ابن عباس وحبيب بن مسلمة ومعن بن يزيد وابن عمر وسلمة بن الأكوع

2585/ 17 - أما حديث ابن عباس:
فرواه الترمذي في الجامع 4/ 130 والشمائل ص 258 وابن ماجه 2/ 939 وأحمد 1/ 271 وسعيد بن منصور في السنن 2/ 255 وابن المنذر في الأوسط 11/ 91 وابن عدى في الكامل 4/ 276 والطحاوى في شرح المعانى 2/ 303 والحاكم 2/ 129 و 3/ 39 والبيهقي في الكبرى 6/ 304 والدلائل 3/ 137 والطبراني في الكبير 10/ 368 وأبو الشيخ في أخلاق النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - ص 139:
من طريق ابن أبي الزناد عن أبيه عن الأعمى عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس قال: "تنفل رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - سيفه ذا الفقار يوم بدر وهو الذى رأى فيه الرؤيا يوم أحد فقال: "رأيت في سيفى ذي الفقار فلًّا فأولته: فلًّا يكون فيكم ورأيت أنى مردف كبشًا فأولته كبش الكتيبة ورأيت أنى في درع حصينة فأولتها: المدينة ورأيت بقرًا تذبح فبقر واللَّه خير، فبقر واللَّه خير" فكان الذى قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - ". والسياق لأحمد.
ويظهر من صنيع ابن عدى أن المنفرد به ابن أبي الزناد حيث ذكر الحديث في ترجمته.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2334
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست