نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2331
* أما رواية عبد العزيز بن صهيب عنه:
ففي البخاري 6/ 78 ومسلم 3/ 1443 وأبي عوانة 4/ 332:
من طريق عبد الوارث حدثنا عبد العزيز وهو ابن صهيب عن أنس بن مالك قال: "لما كان يوم أحد انهزم ناس من الناس عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -. وأبو طلحة بين يدى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - يجوب عليه بحجفة. قال: وكان أبو طلحة رجلًا راميًا شديد النزع. وكسر يومئذ قوسين أو ثلاثًا. قال: فكان الرجل يمر معه الجعبة من النبل. فيقول: انثرها لأبى طلحة. قال: ويشرف نبي اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - ينظر إلى القوم. فيقول أبو طلحة: يا نبي اللَّه بأبى أنت وأمى لا تشرف لا يصيبك سهم من سهام القوم. نحرى دون نحرك. قال: ولقد رأيت عائشة وأم سليم وإنهما لمشمرتان أرى خدم سوقهما. تنقلان القرب على متونهما ثم تفرغانه في أفواههم. ثم ترجعان فتملآنها ثم تجيئان تفرغانه في أفواه القوم. ولقد وقع السيف من يدى أبي طلحة إما مرتين وإما ثلاثًا من النعاس" والسياق لمسلم.
* وأما رواية ثابت عنه:
ففي مسلم 3/ 1443 وأبي عوانة 4/ 331 وأبي داود 3/ 39 والترمذي 4/ 139 والنسائي في الكبرى 4/ 369 وابن المنذر في الأوسط 11/ 184 وأبي يعلى 3/ 335:
من طريق جعفر بن سليمان عن ثابت عن أنس بن مالك قال: "كان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يغزو بأم سليم ونسوة من الأنصار معه إذا غزا فيسقين الماء ويداوين الجرحى". والسياق لمسلم.
* تنبيه:
سقط من السند ذكر ثابت عند ابن المنذر.
2583/ 15 - وأما حديث أم عطية:
فرواه عنها حفصة ومحمد ابنى سيرين.
* أما رواية حفصة عنها:
ففي مسلم 3/ 1447 وأبي عوانة 4/ 333 والنسائي في الكبرى 4/ 278 وابن ماجه 2/ 952 وأحمد 5/ 64 و 6/ 407 والدارمي 2/ 130 والطبراني في الكبير 25/ 55 و 56 وابن سعد في الطبقات 8/ 455:
من طريق هشام عن حفصة بنت سيرين عن أم عطية قالت: "غزوت مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2331