responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2327
2576/ 8 - وأما حديث عبد اللَّه بن عمرو:
فتقدم تخريجه في الصلاة برقم 236.

2577/ 9 - وأما حديث أبي موسى:
فرواه أحمد 4/ 416 و 417 وابن أبي شيبة 7/ 410:
من طريق إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي بردة بن أبي موسى عن أبيه قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "أعطيت خمسًا لم يعطهن نبى كان قبلى: بعثت الى الأحمر والأسود ونصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لى الأرض طهورًا ومسجدًا وأحلت لى الغنائم ولم تحل لنبى كان قبلى وأعطيت الشفاعة فإنه ليس من نبى إلا وقد سأل شفاعته وإنى أخرت شفاعتى ثم جعلتها لمن مات من أمتى لا يشرك باللَّه شيئًا" والسياق لابن أبي شيبة.
وقد اختلف في وصله وإرساله على إسرائيل فوصله عنه الحسين بن محمد وعبيد اللَّه ابن موسى خالفهما أبو أحمد الزبير فأرسله ولم يذكر أبا موسى والحق مع من وصل. إلا أنى لم أر تصريحًا لأبى إسحاق.

2578/ 10 - وأما حديث ابن عباس:
فتقدم تخريجه في الصلاة برقم 236.

قوله: 6 - باب في سهم الخيل
فال: وفي الباب عن مجمع بن جارية وابن عباس وابن أبي عمرة عن أبيه

2579/ 11 - أما حديث مجمع بن جارية:
فرواه أبو داود 3/ 174 و 175 و 413 وأحمد 3/ 420 وابن أبي شيبة في المصنف 7/ 663 وفي المسند 2/ 392 وابن جرير في التفسير 26/ 44 و 45 والتهذيب المفقود منه 530 و 533 والحاكم 2/ 131 والبيهقي 6/ 325 والطبراني في الكبير 19/ 445 والأوسط 4/ 120 و 121 والدارقطني 4/ 105:
من طريق مجمع بن يعقوب بن مجمع بن يزيد الأنصارى قال: سمعت أبي يعقوب بن مجمع يذكر عن عمه عبد الرحمن بن يزيد الأنصارى عن عمه مجمع بن جارية الأنصارى وكان أحد القراء الذين قرءوا القرآن قال: شهدنا الحديبية مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فلما انصرفنا عنها إذ الناس يهزون الأباعر فقال بعض الناس لبعض: ما للناس؟ قالوا: أوحى الى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فخرجنا مع الناس نوجف فوجدنا النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - واقفًا على راحلته عند كراع

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست