responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2305
رسول اللَّه كان عليه نذر. فقال: النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: "اركب أيها الشيخ فإن اللَّه غنى عنك وعن نذرك" والسياق لمسلم.
* وأما رواية يحيى بن عبيد اللَّه عن أبيه عنه:
ففي البيهقي 10/ 80:
من طريق ابن وهب أخبرنى عبد اللَّه بن يزيد عن يحيى بن عبيد اللَّه عن أبيه عن أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- قال: بينا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يسير في ركب في جوف الليل إذ بصر بخيال قد نفرت منه إبلهم فأنزل رجلًا فنظر فإذا هو بامرأة عريانة ناقضة شعرها فقال: ما لك؟ قالت: إنى نذرت أن أحج البيت ماشية عريانة ناقضة شعرى فأنا أتكن بالنهار وأتنكب الطريق بالليل فأتى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - فأخبره فقال: "ارجع إليها فمرها فلتلبس ثيابها ولتهرق دمًا" وضعفه البيهقي بقوله: "هذا إسناد ضعيف وروى من وجه آخر منقطع" ثم رواه من طريق أيوب عن عكرمة رفعه.

2351 - وأما حديث عقبة بن عامر:
فرواه عنه مرثد بن عبد اللَّه وعكرمة وعبد اللَّه بن مالك ودخين وأبو تميم.
* أما رواية مرثد عنه:
ففي البخاري 4/ 78 و 79 ومسلم 3/ 1264 وأبي داود 3/ 598 و 599 والنسائي 7/ 9 وأحمد 2/ 152 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 130 وابن الجارود ص 313 وأبي عوانة 5/ 14 والبيهقي 10/ 78 و 79:
من طريق سعيد بن أبي أيوب وغيره أن يزيد بن أبي حبيب أخبره أن أبا الخير حدثه عن عقبة بن عامر قال: "نذرت أختى أن تمشى إلى بيت اللَّه وأمرتنى أن أستفتى لها النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - فاستفتيته فقال - صلى اللَّه عليه وسلم -: "لتمش ولتركب" والسياق للبخاري.
* وأما رواية عكرمة عنه:
ففي أبي داود 3/ 598 و 602 وأحمد 4/ 201 وابن خزيمة 4/ 347 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 131 والمشكل 5/ 398 و 399 والطبراني في الكبير 17/ 272 والأوسط 9/ 148 والبيهقي 10/ 79 و 80:
من طريق سعيد بن مسروق وغيره عن عكرمة عن عقبة بن عامر الجهنى أنه قال للنبي - صلى اللَّه عليه وسلم -: إن أختى نذرت أن تمشى إلى البيت فقال: "إن اللَّه لا يصنع بمشى أختك إلى

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست