responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2290
رضاعة بعد فطام ولا تعرب بعد الهجرة ولا هجرة بعد الفتح" وحرام متروك، قال الشافعى: الروايةُ عن حرام حرامٌ.
* وأما رواية أبي الزبير عنه:
ففي الأوسط للطبراني 8/ 251:
من طريق حجاج عن أبي الزبير عن جابر قال: "نذر أبو إسرائيل أن يقوم في الشمس يومًا إلى الليل ولا يتكلم فأمره النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أن يقعد ويتكلم" وحجاج هو ابن أرطاة ضعيف.
* وأما رواية أبي عتيق عنه:
فتقدم تخريجها في الصيام برقم 62.

2332 - وأما حديث عمران بن حصين:
فرواه عنه أبو المهلب، ومحمد بن الزبير عن أبيه:
* أما رواية أبي المهلب عنه:
ففي مسلم 3/ 1262 وأبي عوانة 4/ 10 وأبي داود 3/ 607 والنسائي 7/ 19 و 30 وأحمد 4/ 430 و 432 و 433 والحميدي 2/ 365 و 366 والرويانى 1/ 111 و 112 و 115 والطبراني في الكبير 18/ 190 و 91 وابن الجارود ص 311 والبيهقي 10/ 69 والبزار 9/ 38 وابن شبة في تاريخ المدينة 2/ 440 و 441 و 442 وابن المنذر 11/ 220 وعبد الرزاق 5/ 206 وابن حبان 6/ 288:
من طريق إسماعيل بن إبراهيم حدثنا أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين، قال: كانت ثقيف حلفاء لبنى عقيل فأسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وأسر أصحاب رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - رجلًا من بنى عقيل وأصابوا معه العضباء. فأتى عليه رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وهو في الوثاق قال: يا محمد فأتاه. فقال: "ما شأنك؟ بم أخذتنى وبم أخذت سابقة الحاج، فقال إعظامًا لذلك: "أخدتك بجريرة حلفائك ثقيف" ثم انصرف عنه فناداه. فقال: يا محمد يا محمد وكأن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - رحيمًا رقيقًا. فخرج إليه: "ما شأنك؟ " قال: إنى مسلم. قال: "لو قلتها وأنت تملك نفسك أفلحت كل الفلاح" ثم انصرف. فناداه، فقال: يا محمد يا محمد فأتاه فقال: "ما شأنك" قال: إنى جائع فأطعمنى وظمآن فاسقنى قال: "هذه حاجتك" ففدى بالرجلين قال: وأسرت امرأة من الأنصار وأصيبت العضباء. فكانت المرأة في الوثاق. وكان القوم يريحون نعمهم بين

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2290
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست