responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2268
سابع سبعة مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فأمر فجمع كل رجل منا درهمًا فاشترى أضحية بسبعة دراهم فقلنا: يا رسول اللَّه أغلينا بها. قال: "إن أفضل الضحايا أغلاها ثمنًا وأنفسها" قال: "فأمر رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فأخذ رَجَلٌ برِجْل ورجُل برِجل ورجل بيد رجل ورجل بيد رجل ورجل بقرن ورجل بقرن وذبحها السابع وكبروا عليها جميعًا" والسياق لابن أبي عاصم وبقية صرح عند أحمد في شيخه وشيخ شيخه. إلا أن عثمان حكم عليه الحافظ في التقريب بالجهالة علمًا بأنه ذكره ابن حبان في ثقاته. والأصل أنه يحكم على من كان كهذا بأنه مستور. وأما أبو الأسد فاختلف فيه فقيل بالسين وقيل بالشين المعجمة واختلف في اسم جده وانظر التعجيل ص 305 فالحديث ضعيف لما فيه أكثر من علة.

2302 - وأما حديث أبي أيوب:
فرواه الترمذي 4/ 91 وابن ماجه 2/ 1051 والطبراني في الكبير 4/ 137 والبيهقي 9/ 268:
من طريق الضحاك بن عثمان وغيره حدثنى عمارة بن عبد اللَّه قال: سمعت عطاء بن يسار يقول: سألت أبا أيوب الأنصارى كيف كانت الضحايا على عهد رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فقال: كان الرجل يضحى بالشاة عنه وعن أهل بيته فيأكلون ويطعمون حتى تباهى الناس فصارت كما ترى" والسياق للترمذي وإسناده صحيح وقد تابع الضحاك مالك بن أنس. وعمارة بن عبد اللَّه هو ابن صياد تقدم توثيقه ولأبى أيوب سياق آخر في الباب تقدم في الباب الثانى من الضحايا.

قوله: 12 - باب ما جاء في الذبح بعد الصلاة
قال: وفي الباب عن جابر وجندب وأنس وعويمر بن أشقر وابن عمر وأبي زيد الأنصارى

2303 - أما حديث جابر:
فتقدم تخريجه في باب برقم 7.

2304 - وأما حديث جندب:
فرواه البخاري 2/ 472 ومسلم 3/ 1551 وأبو عوانة 5/ 71 و 72 والطيالسى كما في المنحة 1/ 230 والنسائي 7/ 214 وابن ماجه 2/ 1053 وأحمد 2/ 314 و 313 وأبو يعلى في مسنده 2/ 201 ومفاريده ص 58 وأبي الجهم في جزئه ص 61 وابن حبان 7/ 563

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست