responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2212
يشيرن أحدكم على أخيه بالسلاح فإنه لا يدرى لعل الشيطان ينزع في يديه فيقع في حفرة من النار" والسياق للبخاري.
* وأما رواية ابن سيرين عنه:
ففي مسلم 4/ 2020 والترمذي 4/ 463 وابن أبي شيبة 8/ 636 والبيهقي 8/ 23:
من طريق أيوب وغيره عن ابن سيرين سمعت أبا هريرة يقول: قال أبو القاسم - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من أشار الى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى وإن كان أخاه لأبيه وأمه" والسياق لمسلم.
وقد اختلف في رفعه ووقفه على أيوب فرفعه عنه ابن عيينة ووقفه حماد بن زيد ولا يضر الواقف الرافع إذ قد رواه خالد الحذاء وابن عون عن ابن سيرين مرفوعًا، ثم وجدت أبا حاتم في العلل 2/ 257 و 410 قضى بذلك فللَّه الحمد.
* وأما رواية أبي صالح عنه:
ففي مسلم 1/ 99 وأبي عوانة 1/ 60 وابن ماجه 2/ 860 وأحمد 2/ 417 والبخاري في الأدب المفرد ص 436:
من طريق سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "من حمل علينا السلاح فليس منا ومن غشنا فليس منا" والسياق لمسلم.
* وأما رواية المقبرى عنه:
ففي الأدب المفرد للبخاري ص 436 وأحمد 2/ 321 والطحاوى في المشكل 3/ 364 وابن حبان 7/ 449 والعقيلى في الضعفاء 4/ 407 والطبراني في الأوسط 9/ 135 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 5/ 197 وأبي محمد الفاكهى في الفوائد ص 404:
من طريق يحيى بن أبي سليم عن سعيد بن أبي سعيد المقبرى عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من رمانا بالليل فليس منا" والحديث ضعفه البخاري في المصدر السابق بقوله: "فيه نظر". اهـ، ونقل العقيلى عن البخاري أنه قال في ابن أبي سليم "منكر الحديث". اهـ، وقد تفرد بهذا الحديث كما قال الطبراني والدارقطني.
* تنبيه: وقع في العقيلى "شعيب المقبرى" ووقع فيه أيضًا "يحيى بن أبي سليمان" صواب ذلك "سعيد المقبري" و "ابن أبي سليم" ووقع في الأدب المفرد "يحيى بن أبي سليمان" صوابه ما سبق.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست