نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2170
3/ 219 و 221 و 222 و 223 وابن أبي شيبة 6/ 555 وعبد الرزاق 7/ 329 والدارمي 2/ 101 و 102 والمروزى في السنة ص 93 و 94 وابن الجارود ص 274 وابن جرير في التفسير 4/ 184 وابن أبي حاتم في التفسير 3/ 893 وابن حبان 6/ 301 و 308 وأبو عبيد في الناسخ ص 133 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 134 والمشكل 1/ 221 و 222 و 11/ 444 و 445 و 446 والفاكهى في فوائده ص 433 و 434 وأبو الطاهر الذهلى في حديثه 23/ 21 وابن الأعرابى في معجمه 3/ 1058 و 1059 وعلى بن الجعد في مسنده ص 154 والطبراني في الأوسط 2/ 32 و 286 و 287 والبيهقي 8/ 210:
من طريق الحسن عن حطان بن عبد اللَّه الرقاشى عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "خذوا عنى خذوا عنى قد جعل اللَّه لهن سبيلًا البكر بالبكر جلد مائة ونفى سنة والثيب بالثيب جلد مائة والرجم" والسياق لمسلم.
وقد اختلف فيه على الحسن فقال عنه منصور بن زاذان وحميد وميمون بن موسى المرئى وعبد اللَّه بن محرر ومبارك بن فضالة ما تقدم. خالفهم يونس بن عبيد وإسماعيل بن مسلم وجرير بن حازم إذ قالوا عنه عن عبادة بإسقاط حطان. ولا شك أن الحسن لا سماع له من عبادة.
واختلف فيه على قتادة. فعامة أصحابه مثل شعبة وهشام وغيرهما ساقوه عنه كسياق من تقدم.
واختلف فيه عن سعيد بن أبي عروبة فمرة ساقه عن قتادة كما تقدم. ومرة قال عنه عن يونس بن جبير عن حطان به.
والظاهر صحة الوجهين عنه. خالف جميع من تقدم الفضل بن دلهم إذ قال عن الحسن عن سلمة بن المحبق عن عبادة وقال الفضل مرة عن الحسن عن قبيصة عن سلمة بن المحبق رفعه وقد حكم على الفضل بالوهم البخاري في التاريخ 7/ 117 وأبو داود في السنن والبزار.
وعلى أي الصواب عن الحسن من رواه على الوجه الأول.
* تنبيهان:
الأول: وقع في الطيالسى أن مبارك بن فضالة يرويه عن الحسن ومن طريق الطيالسى رواه كذلك ابن أبي حاتم في التفسير. ثم رأيت رواية المبارك في أبي عوانة من طريق الطيالسى أيضا أن أبا عوانة زاد قتادة، ابن مبارك والحسن. فاللَّه أعلم.
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2170