responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2162
ففي الأوسط للطبراني 1/ 204:
من طريق إسماعيل بن عبيد اللَّه عمن حدثه عن عقبة بن عامر قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من ستر فاحشة فكأنما أحيا موءودة".
* وأما رواية أبي حماد عنه:
ففي أحمد 4/ 62 و 5/ 375 وأبي الشيخ في التوبيخ ص 148:
من طريق عبد الملك بن عمير أن أبا حماد أخبره أنه كان عند مسلمة يومًا فجاء رجل على راحلة له وكان من أصحاب رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: فانطلقت معه إلى عقبة بن عامر الجهنى فقال الرجل: إنى سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "من ستر عورة مؤمن ستره اللَّه من خزى يوم القيامة" قال عقبة: فإنى سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقوله" والسياق لأبى الشيخ وقد اختلف في إسناده على عبد الملك فقال عنه عبد اللَّه بن الوليد ما تقدم وهو ضعيف خالفه حماد بن سلمة إذ قال عنه عن وهيب عن عمه قال: بلغ رجلًا عن رجل من أصحاب النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - به وهذا بين الضعف علما بأن الراوى عن حماد مؤمل بن إسماعيل ضعيف إذا انفرد.
* وأما رواية ثابت الأنصارى عنه:
ففي التاريخ للبخاري 2/ 165:
حدثنا محمد بن مرداس قال: حدثنا عمر بن على المقدمى سمعت محمد بن عبد اللَّه بن مهاجر عن ثابت الطائفى رأيت جابر بن عبد اللَّه أتى عقبة بن عامر فقال: الحديث الذى ذكرته سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "من ستر على مؤمن عورة ستره اللَّه يوم القيامة"، وثابت إن كان هو ابن سعد الطائفى ويقال الطائى فمجهول. وإلا فلينظر من هو.

2257/ 5 - وأما حديث عبد اللَّه بن عمر:
فرواه عنه سالم وعبد اللَّه بن دينار.
* أما رواية سالم عنه:
ففي البخاري 5/ 97 ومسلم 4/ 1996 وأبي داود 5/ 202 والترمذي 4/ 34 والنسائي في الكبرى 4/ 309 وأحمد برقم 5646 وابن حبان 1/ 374 والطبراني في الكبير 12/ 287 والبيهقي في الكبرى 6/ 94 و 201 و 8/ 330:
من طريق الزهرى أن سالمًا أخبره أن عبد اللَّه بن عمر رضى اللَّه عنهما أخبره أن رسول

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست