responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2152
يسق سياق إسحاق إلى بندار ذاكرا السقط المتقدم فعلى هذا فقد تابع بندارًا إسحاق فلم ينفرد بندار. هذا أن سلم ما في الطبراني من كون السقط ممن بعد الطبراني فاللَّه أعلم.
وثم اختلاف آخر غير ما تقدم إذ منهم من جعل قهيد بن مطرف غير عمرو بن قهيد.
وقد مال المزى في التهذيب 22/ 195 إلى ترجيح رواية كاتب الليث ووهم قتيبة ومن تابعه. والمعلوم أن كاتب الليث ضعيف فما أدرى كيف كانت صياغة التقديم؟!

2250/ 35 - وأما حديث ابن عمر:
فرواه عنه ميمون بن مهران وعمرو بن دينار ونافع.
* أما رواية ميمون عنه:
ففي ابن ماجه 2/ 861 وابن أبي شيبة 6/ 454 وابن عدى في الكامل 4/ 347 و 6/ 24 و 7/ 272 والطبراني في الأوسط 2/ 106:
من طريق يزيد بن سنان وغيره عن ميمون بن مهران عن ابن عمر قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من أوتى عند ماله فقوتل فقاتل فقتل فهو شهيد" والسياق لابن ماجه.
والحديث ضعفه البوصيرى في الزوائد 2/ 74 بيزيد بن سنان وذكر عدة من الأئمة الذين ضعفوه إلا أنه لم ينفرد به فقد تابعه فرات بن السائب عند ابن عدى إلا أن فراتًا ساقه بلفظ: "ان أفضل الشهداء من أمتى من قتل دون ماله وولده أو قتلته الخوارج وشر القتلى الحرورية لانهم كلاب النار" وفرات قال فيه البخاري: منكر الحديث وتركه الدارقطني.
* وأما رواية عمرو بن دينار عنه:
ففي طبقات المحدثين بأصبهان لابى الشيخ 2/ 304:
من طريق عيسى بن خالد قال ثنا ورقاء بن عمر عن عمرو بن دينار عن ابن عمر قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - "من قتل دون ماله فهو شهيد" وعيسى جوز مخرج الكتاب كونه الذى ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 6/ 275 وذكر أنه ثقة ولم يأت على هذا التجويز بقرينة تؤيد ذلك ورجعت إلى ترجمة ورقاء من تهذيب المزى فلم يذكر عيسى في الرواة عنه فاللَّه أعلم، والسند يتوقف على معرفته.
* وأما رواية نافع عنه:
ففي ابن عدى 5/ 31:
من طريق المغيرة بن زياد أخبرنى نافع عن ابن عمر عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "ما من أحد

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2152
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست