نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2136
وعلى أي هذا الخلاف غير مؤثر في صحة الحديث للترجيح السابق لذا الإمام مسلم جزم بصحته.
2235/ 20 - وأما حديث عمران:
فرواه عنه هياج بن عمران وأبو قلابة.
* أما رواية هياج عنه:
فرواها أبو داود 3/ 120 وأحمد 4/ 428 و 429 و 432 و 439 و 400 و 444 و 445 والبزار 9/ 46 و 47 و 75 والطيالسى ص 112 والرويانى 1/ 100 وابن أبي شيبة 6/ 434 وعبد الرزاق 8/ 436 والبخاري في التاريخ 8/ 242 وأبو طاهر الذهلى في حديثه 23/ 23 والخرائطى في المكارم كما في المنتقى منه ص 88 والناسخ لابن شاهين ص 420 وابن عدى 3/ 322 والدارمي 1/ 32 والطبراني في الكبير 18/ 150 و 151 و 159 و 160 و 171 و 176 و 216 و 217 و 7/ 274 و 180 والأوسط 2/ 79 و 6/ 185 والصغير 1/ 233 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 182 والمشكل 5/ 69 و 70 وابن الأعرابى في معجمه 3/ 934 وأبو الشيخ في تاريخ أصبهان 2/ 392 والحاكم 4/ 305 والبيهقي 9/ 69:
من طريق قتادة عن الحسن عن الهياج بن عمران أن عمران أبق له غلام فجعل للَّه عليه لئن قدر عليه ليقطعن يده فأرسلنى لأسأل له فأتيت سمرة بن جندب فسألته فقال: "كان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يحثنا على الصدقة وينهانا عن المثلة فأتيت عمران بن حصين فسألته فقال: كان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يحثنا على الصدقة وينهانا عن المثلة" والسياق لأبى داود.
وقد اختلف فيه على الحسن فساقه عنه قتادة كما تقدم وتفرد بهذا السياق وهياج مجهول خالفه حميد الطويل ومنصور بن زاذان ويونس بن عبيد وكثير بن شنظير وأشعث بن عبد الملك وأبو بكر الهذلى وعبد الكريم أبو أمية إذ أسقطوا هياج بن عمران. إلا أن يونس اختلفت الروايات عنه فقيل عنه ما سبق خالف في ذلك إسماعيل بن حكيم فقال عن يونس عن الحسن عن عمران عن عمر كما في الصغير للطبراني.
وعلى أي الصواب من جعله من مسند الحسن عن عمران. والمعلوم أن لا سماع للحسن من عمران فهو منقطع. وفيه اختلاف آخر على الحسن إذ منهم من جعله عنه من مسند سمرة.
* وأما رواية أبي قلابة عنه:
ففي أحمد 4/ 436:
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2136