responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2113
عمر فجعلا الحديث من مسند ابن عمر خالفهما حماد بن سلمة إذ قال عن ابن جدعان عن يعقوب السدوسى عن عبد اللَّه بن عمرو والظاهر أن قوله السدوسى وهم، ممكن كونه من حماد أو شيخه.
ورواية ابن عيينة ومعمر أولى من رواية حماد.
وأما الخلاف فيه على حماد بن زيد فقال عنه سليمان بن حرب ما تقدم في الخلاف على الحذاء وقال عنه محمد بن الفضل السدوسى عن القاسم عن عقبة عن عبد اللَّه بن عمر بإسقاط الحذاء والظاهر صحة الوجهين بحيث كان يرويه على جهة العلو والنزول.
* وأما رواية حميد فلم أر عنه خلافًا إذ قال عن قاسم:
وغاية ما سبق أن منهم من جعله عن القاسم عن ابن عمر ومنهم من أدخل بينهما من تقدم وأبهم الصحابي وأبدل يعقوب ومنهم من أتى فيهما بالشك. ومنهم من أرسل واختلفوا في صورة الإرسال كما تقدم. ومنهم من جعله من مسند ابن عمر والنفس تميل إلى إدخال الواسطة والى الرواية المشهورة عن الحذاء لا سيما وأن مرجع بعض من رواه عن القاسم مباشرة قد أدخل الحذاء.
* تنبيه:
وقع في الفسوى في رواية ابن عيينة عن ابن جدعان أن الصحابي "عبد اللَّه بن عمرو" صوابه "ابن عمر" كما تقدم وكذا وقع هذا الخطأ في الديات لابن أبي عاصم.

قوله: باب (4) ما جاء في دية الأصابع
قال: وفي الباب عن أبي موسى وعبد اللَّه بن عمرو

2218/ 2 - أما حديث أبي موسى:
فرواه أبو داود 4/ 688 و 689 والنسائي 8/ 56 وابن ماجه 2/ 886 وأحمد 4/ 397 و 398 و 403 و 404 و 413 وابن المبارك في مسنده ص 81 و 82 والطيالسى ص 69 والبزار 8/ 84 و 85 و 86 وعلى بن الجعد ص 221 والرويانى 2/ 367 وأبو يعلى 6/ 421 والدارمي 2/ 115 وابن أبي شيبة 6/ 305 وأبو بكر الشافعى في الغيلانيات ص 251 والدارقطني في العلل 7/ 248 و 249 والأفراد كما في أطرافه 5/ 135 وابن حبان 7/ 702 والبيهقي 8/ 92 وابن أبي عاصم في الديات ص 36:
من طريق غالب التمار عن مسروق بن أوس عن أبي موسى عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال:

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست