responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2102
شيبة في مسنده كما في المطالب 1/ 135 والبزار 8/ 320 والعقيلى في الضعفاء 3/ 183 والطحاوى 3/ 268 والبيهقي 6/ 142 والطبراني في الكبير 17/ 14:
من طريق كثير بن عبد اللَّه المزني عن أبيه عن جده قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من أحيا مواتًا من الأرض في غير حق مسلم فهو له وليس لعرق ظالم حق" وكثير متروك.
* وأما رواية الحسن عنه:
ففي الجزء 23/ ص 3 من حديث أبي الطاهر الذهلى انتقاء الدارقطني:
من طريق حماد بن سلمة عن يونس وحميد في آخرين عن الحسن عن جابر بن عبد اللَّه أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "من أحيا أرضًا ميتة فله فيها أجر وما أكلت العافية منها يعنى الطير والسباع فهو له صدقة" وتقدم أن الإمام أحمد يضعف، حمادًا فيما إذا جمع بين الشيوخ.

2204/ 60 - وأما حديث سمرة:
فرواه أبو داود 3/ 456 والنسائي في الكبرى 3/ 405 وأحمد 5/ 12 و 21 والرويانى 2/ 51 وابن أبي شيبة 5/ 285 والطيالسى كما في المنحة 1/ 277 والطبراني في الكبير 7/ 252 و 253 والطحاوى 3/ 268 وأبو بكر الشافعى في الغيلانيات ص 164 والبيهقي 6/ 142:
من طريق قتادة عن الحسن عن سمرة قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من أحاط ما يطأ على الأرض فهي له" والسياق للنسائي والسند صحيح وهو من رواية شعبة عن قتادة عند الطبراني.

قوله: (39) ما جاء في القطائع
قال: وفي الباب عن وائل وأسماء بنت أبي بكر

2205/ 61 - أما حديث وائل:
فرواه أبو داود 3/ 443 والترمذي 3/ 656 وأحمد 6/ 399 والطيالسى كما في المنحة 1/ 277 والدارمي 2/ 182 والطبراني في الكبير 9/ 22 وابن حبان 9/ 167 والبيهقي 6/ 144 وابن شبة في تاريخ المدينة 2/ 580:
من طريق شعبة عن سماك بن حرب عن علقمة بن وائل عن أبيه أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - أقطعه أرضًا وأرسل معه معاوية أن اعطها إياه فقال: معاوية أردفنى خلفك قال: لا تكن من أرداف الملوك فقال: أعطنى نعلك فقال انتعل ضل الناقة فلما استخلف معاوية أتيته

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2102
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست