responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2055
رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - مر على سوق المدينة على طعام أعجبه حسنه فوقف رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فأدخل يده في الطعام فأخرج شيئا ليس كالظاهر فأفف لصاحب الطعام ثم نادى: "يا أيها الناس إنه لا غش بين المسلمين ليس منا من غشنا" والسياق لابن السماك وأبو عقيل هو يحيى بن المتوكل ضعيف.
* تنبيه:
وقع في الدارمي "القاسم بن عبد اللَّه" صوابه ما تقدم.

2139/ 172 - وأما حديث أبي الحمراء:
فرواه الترمذي في علله الكبير ص 196 وابن ماجه 2/ 749 وأبو أحمد الحاكم في الكنى 4/ 199 والدولابى في الكنى 1/ 25 وأبو نعيم الأصبهانى في الرواة عن أبي نعيم ص 53 وأبو بكر الشافعى في الغيلانيات ص 183 والطبراني في الكبير 22/ 199:
من طريق يونس بن أبي إسحاق عن أبي داود عن أبي الحمراء. قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من غشنا فليس منا" وأبو داود هو الأعمى وقد كذب وفي علل المصنف ما نصه: "سألت محمدًا عن هذا الحديث. فقال: لا يصح لأبى الحمراء عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - حديث. قلت له لم لأن أبا داود روى عنه؟ قال: نعم. قلت: أبو داود هو نفيع الأعمى قال: نعم. وهو ذاهب الحديث لا أكتب حديثه. قلت أبو الحمراء ما اسمه؟ فلم يعرف اسمه.

2140/ 173 - وأما حديث ابن عباس:
فرواه عنه عكرمة وأبو سلمة بن عبد الرحمن.
* أما رواية عكرمة عنه:
ففي غريب الحديث للحربى 2/ 656 والطبراني في الكبير 11/ 221:
من طريق عبد العزيز بن محمد عن ثور بن يزيد عن عكرمة عن ابن عباس قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من غشنا فليس منا ومن رمانا بالليل فليس منا" والسياق للطبراني والسند حسن.
* وأما رواية أبي سلمة بن عبد الرحمن عنه:
ففي زوائد مسند الحارث ص 71 - 80.
قال: حدثنا داود بن المحبر ثنا ميسرة بن عبد ربه عن أبي عائشة السعدى عن يزيد بن عمر عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- وابن عباس رضى اللَّه عنهما قالا:

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2055
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست