responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1982
وقد وقع في إسناده اختلاف على الكلبى فقال عنه يعلى بن عبيد بما تقدم تابعه على ذلك أبو إسحاق الفزارى ويزيد بن هارون، خالفهم الثورى إذ قال عنه عن أبى سلمة عن أبى رافع به وهى رواية عن يعلى بن عبيد كما عند ابن أبى شيبة في المصنف إلا أن يكون ما في المصنف غلط ورواية الثورى عند عبد الرزاق. والكلبى مشهور بالكذب وقد تابعه متابعة قاصرة حفص بن أبى حفص إذ قال عن أبى رافع به وحفص قال فيه الدارقطني مجهول، خالفه البخاري إذ مال إلى قبول الحديث كما في علل المصنف.
ورواه الزهرى عن عثامة أو أبى عثامة عن رجل من قومه عن أبى رافع به ولعل المبهم هو من تقدم. إلا أن السند إلى الزهرى لا يصح إذ راويه عنه سفيان بن حسين وهو ضعيف فيه.
* تنبيه:
وقع في ابن أبى شيبة "حدثنا أبو يعلى" صوابه يعلى وهو بن عبيد.

2034/ 71 - وأما حديث عمر:
فرواه عنه مالك بن أوس ومجاهد والمعرور بن سويد وزر.
* أما رواية مالك عنه:
فرواها البخاري 4/ 377 ومسلم 3/ 1209 وأبو عوانة 3/ 376 و 377 و 378 و 379 وأبو داود 3/ 643 والترمذي 3/ 536 والنسائي 7/ 273 وابن ماجه 2/ 759 وأحمد 1/ 24 و 35 و 45 والحميدي 1/ 8 والبزار 1/ 377 وأبو يعلى 1/ 106 والفسوى 2/ 730 وابن أبى خيثمة في تاريخه ص429 و 430 والمروزى في السنة ص48 والدارمي 2/ 173 وعبد الرزاق 8/ 116 وابن الأعرابى في معجمه 3/ 922 وأبو الشيخ في تاريخ أصبهان 3/ 466 وابن الجارود في المنتقى ص219 والبيهقي 5/ 283:
من طريق ابن شهاب عن مالك بن أوس أخبره أنه التمس صرفا بمائة دينار، فدعانى طلحة بن عبيد الله فتراوضنا حتى اصطرف منى فأخذ الذهب يقلبها في يده ثم قال: حتى يأتى خازنى من الغابة وعمر يسمع ذلك. فقال: والله لا تفارقه حتى تأخذ منه قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الذهب بالذهب ربا إلا هاء وهاء والبر بالبر ربا إلا هاء وهاء والشعير بالشعير ربا إلا هاء وهاء والتمر بالتمر ربا إلا هاء وهاء" والسياق للبخاري.
* وأما رواية مجاهد عنه:
ففي النسائي 7/ 278:

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1982
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست