responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1976
قال بلال: كان عندى تمر ردىء فبعت منه صاعين بصاع لنطعم النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - عند ذلك: " أوه أوه عين الربا لا تفعل، ولكن إذا أردت أن تشترى فبع التمر ببيع آخر ثم اشتر به " والسياق للبخاري.
* وأما رواية أبى نضرة عنه:
ففي مستخرج أبى عوانة 3/ 389 و 394 ومسلم 3/ 1216 وأحمد 3/ 3 و 10 و 58 و 60.
قال: حدثنا على بن عثمان النفيلى ثنا أبو جعفر بن نفيل قال: قرأت على معقل بن عبيد الله عن أبى قزعة الباهلى عن أبى سعيد الخدرى قال أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بتمر فقال: "ما هذا من تمرنا"، قالوا: يا رسول الله بعنا تمرنا صاعين بصاع من هذا فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ذلك الربا ردوه ثم بيعوا تمرنا واشتروا لنا من هذا".
* تنبيه:
سقط أبو نضرة من السند عند أبى عوانة.
* وأما رواية الحسن عنه:
ففي أحمد 3/ 55 وابن عدى في الكامل 6/ 120 وأبى جعفر بن البخترى في حديثه ص262:
من طريق مبارك بن فضالة عن الحسن عن أبى سعيد الخدرى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أتى بتمر فأعجبهم جودته قالوا: يا رسول الله ابتعنا هذا صاعًا بصاعين لنطعمك فكرهه أو نهى عنه" ومبارك ضعيف.
* وأما رواية أبى صالح عنه:
ففي الأوسط للطبراني 4/ 262 والكبير 6/ 38:
من طريق عبد المؤمن بن على الزعفرانى قال نا عبد السلام بن حرب عن أبى خالد عن عبد الملك بن ميسرة عن أبى صالح عن أبى سعيد الخدرى قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الذهب بالذهب والفضة بالفضة والحنطة بالحنطة والشعير بالشعير والملح بالملح مثلًا بمثل فمن زاد أو ازداد فقد أربى قيل يا رسول الله فإن صاحب تمرك يشترى صاعا بصاعين فأرسل إليه فقال: يا رسول الله، تمرى كذا وكذا فلا يأخذوه إلا أن أزيدهم. فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تفعل" ورواته ثقات. إلا أن في أبى خالد وهو الدالانى ضعف.
* وأما رواية أبى مجلز عنه:

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1976
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست