responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1940
معجمه 2/ 532 وابن حبان في الضعفاء 1/ 160 والخرائطى في مكارم الأخلاق كما في المنتقى منه ص 185:
من طريق محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعانى عن عبيد الله بن عمر بن حفص عن نافع عن ابن عمر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "اللهم بارك لأمتى في بكورها".
والسياق لعبد بن حميد ومحمد متروك وقد زعم الطبراني أنه تفرد بهذا الإسناد إذ قال: "لم يرو هذا الحديث عن عبيد الله إلا محمد تفرد به: ابن أبي أويس". اهـ.
وما قاله من تفرد الجدعانى عن شيخه غير سديد فقد تابعه يحيى بن سعيد القطان إذ رواه عن عبيد الله كذلك كما عند ابن عدى إلا أن السند إلى القطان لا يصح إذ رواه عنه إبراهيم بن سالم بن أخي العلاء وهو منكر الحديث كما قال ابن عدى.
وقد تابع الجدعانى أيضًا رباح بن عبيد الله إذ يرويه عن أبيه عن نافع به كما عند ابن حبان إلا أن ذلك لا يصح أيضًا فإنه من طريق أحمد بن محمد بن مصعب وقد قال فيه ابن حبان "كان ممن يضع المتون للآثار ويقلب الأسانيد للأخبار" إلخ وقد اختلف فيه على الجدعانى فعامة من رواه عنه ساقه كما تقدم.
خالفهم إسحاق بن جعفر بن محمد بن على إذ ساقه عنه بإسقاط عبيد الله بن عمر كما عند ابن ماجه والظاهر أن هذا الخلط منه إذ إسحاق حسن الحديث.
وعلى أي الحديث بهذا الإسناد مشهور من طريق الجدعانى ولا تصح المتابعات السابقة وقد تقدم القول فيه فلا يصح من مسند ابن عمر.
* وأما رواية أبى حازم عنه:
ففي الكامل لابن عدى 6/ 165 والخرائطى في مكارم الأخلاق كما في المنتقى منه ص 185:
من طريق بقية عن محمد بن الفضل عن أبي حازم عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اللهم بارك لأمتى في بكورها" ومحمد متروك وبقية شديد التدليس: تابع ابن الفضل عباس بن الفضل عند الخرائطى إلا أنه في الضعف مثله.
* تنبيه:
وقع عند ابن عدى "أبو خازم" صوابه بالحاء المهملة.

1983/ 20 - وأما حديث ابن عباس:
فرواه عنه أبو جمرة وعكرمة وعطاء وعلى بن عبد الله بن عباس.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1940
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست