نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 1920
* وأما رواية كليب بن شهاب عنه:
ففي أبى داود 2/ 688 والنسائي 6/ 175 والحميدي 1/ 239 وابن أبي حاتم في التفسير 8/ 2534 والبيهقي 7/ 406 و 407 وابن السماك في فوائده ص 101:
من طريق سفيان قال: حدثنا عاصم بن كليب عن أبيه عن ابن عباس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر رجلًا حين لاعن بين المتلاعنين أن يضع يده على فيه عند الخامسة وربما قال سفيان فيه فإنها موجبة" والسياق للحميدى وإسناده صحيح.
* وأما رواية سعيد بن جبير عنه:
ففي ابن ماجه 1/ 669 وأحمد 1/ 261 والبزار كما في زوائده 2/ 197 وأبى يعلى 3/ 160:
من طريق ابن إسحاق قال ذكر طلحة بن نافع عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: "تزوج رجل من الأنصار امرأة من بني عجلان، فدخل بها فبات عندها، فلما أصبح قال: ما وجدتها عذراء فرفع شأنها إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فدعا الجارية فسألها، فقالت بلى قد كنت عذراء فأمر بهما فتلاعنا وأعطاها المهر" والسياق لابن ماجه.
والحديث ضعيف من أجل ابن إسحاق إذ لم أره صرح وبهذا ضعف الحديث صاحب الزوائد.
ولسعيد عنه سياق آخر.
عند الإسماعيلى في معجمه 3/ 728 و 729:
من طريق ابن أبي ليلى عن الحكم عن عبد الرحمن وذكره أيضًا المنهال عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال. إن عاصم بن عدى قال: أنزلت هذه الآية: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ} الآية قال: من أين لأحدنا أربعة شهداء؟ فابتلى بامرأته، وكانت تحته ابنة فلان، فوجد زوجها معها رجل يدعى شريكا، فأتى به رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأخبره أنه وجد معها شريكا، فلاعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بينهما، وابن أبي ليلى هو محمد سيء الحفظ.
1962/ 19 - وأما حديث ابن مسعود:
فرواه مسلم 2/ 1133 وأبو عوانة 3/ 207 و 208 وأبو داود 2/ 685 وابن ماجه 1/ 669 وأحمد 1/ 21 و 22 و 448 وأبو يعلى 5/ 85 والبزار 4/ 317 و 318 و 333 والطحاوى
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 1920