responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1909
* أما رواية أبى رجاء عنه:
ففي أحمد 5/ 8 والبزار كما في زوائد الهيثمي 2/ 182 والرويانى 2/ 76 وابن أبي شيبة 4/ 184 وابن أبي الدنيا في كتاب العيال ص 105 والطبراني في الكبير 7/ 294 والأوسط 8/ 231 وابن حبان 6/ 189:
من طريق عوف عن أبي رجاء عن سمرة بن جندب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إنما المرأة خلقت من ضلع إن تحرص على إقامتها تكسرها وإن تستمتع بها تستمتع وفيها عوج" والسياق للبزار.
وقد اختلف فيه على عوف فقال عنه جعفر بن سليمان ومحبوب بن الحسن ما تقدم.
خالفهم ابن المبارك وابن أبي عدى وغندر وهوذة بن خليفة إذ قالوا عنه عن أبي رجاء عن سمرة. وبأن بما تقدم من المبهم في رواية هؤلاء، والإسناد من عند عوف على شرطهما فالحديث صحيح وقد ضعفه مخرج كتاب العيال لابن أبي الدنيا بناء على أن شيخ عوف مجهول، والجهالة فيه لا فيمن زعم إذ يتجرأ من غير بحث ولا ملكة في لصدر وإلا فالواقع أن هذا ليس من باب الجهالة في شيء بل هو مما تقدم.
* وأما رواية محمد بن إبراهيم بن خبيب عنه:
ففي الكبير للطبراني 7/ 311:
من طريق مروان بن جعفر السمرى ثنا محمد بن إبراهيم بن خبيب بن سليمان بن سمرة عن أبيه عن سمرة بن جندب قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إنما المرأة كالضلع إذا أردت أن تقيم الضلع لم تستطع أن تقيمها حتى تكسرها أو تتركها وهي عوجاء".
والإسناد ضعيف خبيب ضعفه عبد الحق الأزدى وحكم عليه ابن القطان بالجهالة، وانظر الميزان 2/ 407.

1953/ 10 - وأما حديث عائشة:
فرواه أحمد 6/ 279 وإسحاق 2/ 208 و 287 والبزار كما في زوائده 2/ 183 و 184 والطبراني في الأوسط 1/ 193:
من طريق الزهرى وغيره عن عروة عن عائشة قالت: قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: "إن المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن تركتها استمتعت بها وفيها عوج" والسياق لإسحاق.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1909
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست