responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1907
شيخ معمر إذ يقع في أوهام أخذت عليه.
وله سياق آخر عند ابن عدى 4/ 335:
من طريق عباد بن كثير عن أيوب عن عكرمة عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جعل الخلع تطليقة بائنة" وعباد ضعيف جدًّا.
* وأما رواية عطاء عنه:
ففي البيهقي 7/ 314:
من طريق الوليد بن مسلم عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلًا خاصم امرأته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أتردين عليه حديقته؟ فقالت: نعم، وزيادة، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أما الزيادة فلا".
وقد اختلف في وصله وإرساله على، ابن جريج فوصله عنه من تقدم.
خالفه ابن المبارك وابن عيينة وغندر والثورى إذ أرسلوه وقد صوب أبو حاتم في العلل 1/ 429 الإرسال وتبعه البيهقي وهو الحق.

قوله: باب (12) ما جاء في مداراة النساء
قال: وفي الباب عن أي ذر وسمرة وعائشة

1951/ 8 - وأما حديث أبى ذر:
فرواه النسائي في الكبرى 5/ 364 وأحمد 5/ 150 و 151 و 164 وعبد الرزاق 4/ 301 و 302 والبزار 9/ 395 والدارمي 1/ 71 وابن أبي الدنيا في كتاب العيال ص 107 والدارقطني في العلل 6/ 267 والبخاري ص 216 من الأدب المفرد:
من طريق سعيد الجريرى عن أبي العلاء عن عبد الله بن الشخير عن نعيم بن قعنب قال: خرجت إلى الربذة أطلب أبا ذر فلم أجده فسلمت على امرأته فقلت أين أبو ذر قالت: ذهب يمتهن قال: فقعدت فإذا أبو ذر قد جاء يقول جملين قد قطر أحدهما إلى ذنب الآخر في عنق كل واحد منهما قربة فأناخ الجملين وحمل القربتين فسلمت عليه فكلم امرأته في شيء فكأنها ردت إليه فعاد فعادت فقال: ما تزدن على ما قاله رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إنما المرأة كالضلع فإن أسها انكسرت وفيها بلغة وأود ثم جاء بصحفة فيها مثل القطاة فقال: كل فإنى صائم ثم قام يصلى ثم رجع فأكل معه فقال نعيم: إنا لله يا أبا ذر من كذبنى من الناس أما أنت فلم أكن أظن أن تكذبنى قال: وما كذبتك بل قلت: إنى صائم ثم أكلت

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1907
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست