نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 1892
في الإسناد". اهـ. ومما يؤيد ما قاله الدارقطني اختلاف الثقات الحفاظ الذين رووه عنه على أكثر من وجه.
إذا بأن ما تقدم فما مال إليه ابن حبان ومن تبعه لا سيما من المتأخرين من تصحيحهم لهذه الطريق غير سديد إذ هذا هو الاضطراب بعينه.
* تنبيه:
وقع في علل الدارقطني "عبيد الله بن عمر الرقي"، ووقع في العقيلى "يونس بن إسحاق" صوابه: "ابن أبي إسحاق"، ووقع فيه أيضًا "أبو الزبير: صوابه: "ابن الزبير"، ووقع فيه أيضاً "محمد بن حبيب الزهراني" صوابه: "ابن شبيب"، ووقع فيه أيضًا أن حماد بن سلمة يرويه عن عبد الله بن المختار عن عبد الملك عن ابن الزبير. والمعلوم أن حمادًا يرويه عن عبد الملك مباشرة كما عند الدارقطني في الأفراد كما في أطرافه وأنه يقول فيه عنه عن رجاء عن عمر كما تقدم. وكتاب العقيلي مليء بمثل هذه الأخطاء، فالله المستعان على من يحرص على الدنيا فحسب، ووقع في الإيمان لابن منده في أكثر من موطن "عن عبد الملك عن أبي الزبير" صوابه: "ابن الزبير.
* تنبيه آخر:
وقع في الحميدي 1/ 19 أن ابن عيينة يرويه عن ابن أبي لبيد عن ابن سليمان بن يسار عن أبيه عن عمر بمثل ما تقدم، ولم أره بهذا الإسناد إلا في الحميدي مع كثرة من خرج حديث عمر فالله أعلم كما أنى لم أر في الستة ولا في مسند أحمد، أن سليمان بن يسار من الرواة عن عمر، كما أنه تقدم أن من الرواة عن عبد الملك سفيان بن عيينة كما عزى ذلك الدارقطني. ثم وجدت رواية ابن عيينة عند ابن عدى 4/ 241 إلا أنه عنه عن ابن أبي لبيد عن عبد الله بن سليمان بن سنان عن أبيه عن عمر به والإشكال يأتى في تعيين شيخ ابن أبي لبيد فمن فوقه.
1942/ 39 - وأما حديث جابر:
فرواه عنه أبو الزبير والشعبى.
* أما رواية أبى الزبير عنه:
ففي مسلم 4/ 1710 والنسائي في الكبرى 5/ 386 وابن أبي شيبة 3/ 460 وابن جميع في معجمه ص 295 وأبى إسحاق الهاشمى في أماليه ص 53 والطحاوي 1/ 103:
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 1892