responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 1  صفحه : 39
عين لا يعلم له راوٍ - إلا عمرو بن يحيى وقال ابن المدينى فيه: ليس بالمعروف وفى تاريخ ابن أبى خيثمة عن ابن معين أنه ضعيف.

17 - وأما حديث أبى أمامة فلم أجده.

18 - وأما حديث أبى هريرة:
فرواه مسلم 1/ 224 وأبو عوانة في مستخرجه 1/ 200 وأبو داود 1/ 18 والنسائي 1/ 35 و 36 وابن ماجة 4/ 111 وأحمد 2/ 247 و 250 والدارمي 1/ 138 والحميدي 2/ 435 وابن خزيمة 1/ 43 وابن عدى 6/ 465 وابن حبان كما في الموارد 35 و 36 والبيهقي 1/ 91 والحازمي في الاعتبار ص 132 وابن شاهين في الناسخ ص 83:
من طريق عمر بن عبد الوهاب حدثنا يزيد بن زريع ثنا روح عن سهيل عن القعقاع عن أبى صالح عن أبى هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا جلس أحدكم على حاجته فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها" والسياق لمسلم.
وقد ذكر المزى في التحفة 9/ 441 أن قوله عن سهيل من أوهام ابن عبد الوهاب على يزيد والصواب رواية أمية بن بسطام وهو من أوثق شيوخه حيث قال: عن روح عن محمد بن عجلان به، قال المزى: "وهو محفوظ من رواية ابن عجلان عن القعقاع رواه عنه جماعة جمة منهم عبد الله بن المبارك وسفيان بن عيينة ويحيى بن سعيد القطان وعبد الله بن رجاء والمغيرة بن عبد الرحمن". اهـ.

19 - وأما حديث سهل بن حنيف:
فرواه عبد الرزاق في المصنف 8/ 466 وأحمد في المسند 3/ 387 والدارمي في السنن 1/ 130 والبخاري في التاريخ 1/ 211 والحارث بن أبى أسامة في مسنده كما في البغية ص 38 والحاكم في المستدرك 3/ 412:
من طريق ابن جريج عن عبد الكريم عن الوليد بن مالك بن عبد القيس عن محمد بن قيس مولى سهل بن حنيف عن سهل بن حنيف أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: له: "أنت رسولى إلى أهل مكة فقل إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يقرأ عليكم السلام ويأمركم بثلاث، لا تحلفوا بغير الله، وإذا تخليتم فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها، ولا تستنجوا بعظم ولا ببعرة".
والسياق لعبد الرزاق وعبد الكريم بن أبى المخارق مشهور بالضعف بل متروك.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست