responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 1  صفحه : 196
تنبيه:
وقع تحريف ابن جبر إلى ابن جبير تصغيرًا عند الطحاوى وكذا وقع كذلك في شرح البخاري للعينى 3/ 85 والصواب ما أثبته.

155 - وأما حديث أم هانئ:
فرواه النسائي 1/ 108 وابن ماجه 1/ 134 وأحمد 6/ 314 وابن حبان 2/ 272:
من طريق إبراهيم بن نافع الصائغ عن ابن أبى نجيح عن مجاهد عنها أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اغتسل هو وميمونة من إناء واحد في قصعة فيها أثر العجين" لفظ النسائي ورواة الحديث ثقات كلهم إلا أن الترمذي حكى في الجامع كتاب اللباس 4/ 246 عن البخاري قوله: "لا أعرف سماعًا لمجاهد عن أم هانئ".

156 - وأما حديث أم صبية الجهنية:
فرواه أبو داود 1/ 61 وابن ماجه 1/ 35 والمصنف في علله الكبير ص 39 وأحمد في المسند 6/ 366 و 367 وابن أبى شيبة في المصنف 1/ 50 والبخاري في الأدب المفرد ص 363 والطحاوى في شرح المعانى 1/ 25 والطبراني في الكبير 24/ 233 و 236 والبيهقي في الكبرى 1/ 190:
من طريق الثورى والقطان وابن وهب وعبد العزيز بن محمد الدراوردى وعيسى بن يونس وأنس بن عياض وعبد الوهاب بن عبد المجيد وأبو أسامة جميعًا عن أسامة بن زيد عن سالم بن النعمان بن خربوذ قال: سمعت أم صبية الجهنية تقول: (اختلفت يدى مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: في الوضوء من إناء واحد) وقد وقع اختلاف في شيخ أسامة بن زيد فرواه من تقدم كما سبق إلا أنهم اختلفوا في اسم أبيه فقال: عامة من تقدم كما ذكر خالفهم أنس بن عياض والقطان فقال أنس: ابن سرج، وقال القطان: ابن خربوذ، وكما وقع الاختلاف في اسم أبيه وقع أيضًا في اسمه هو حيث سماه من تقدم سالم، خالفهم وكيع
كما وقع ذكر ذلك عنه في علل المصنف وعلل ابن أبى حاتم 1/ 62 فقد نقل المصنف عن البخاري توهيمه لوكيع حين قال: عن أسامة بن زيد عن النعمان بن خربوذ وكذا نقله ابن أبى حاتم عن أبى زرعة في المصدر السابق ورواية وكيع التى حكم عليها من تقدم بالوهم وصلها ابن أبى شيبة في المصنف لكن الموجود في غير المصنف كما في أبى داود عنه ابن

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 1  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست