responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلغة الى أصول اللغة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 213
- كتاب الوشاح وتثقيف الرماح في رد توهيم المجد الصحاح [1]: للشيخ أبي زيد عبد الرحمن بن عبد العزيز نزيل مكة ومدرسها، أوله: الحمد لله الفتاح الوهاب الهادي من شاء من عباده الى صوب الصواب، مجلد لطيف طُبع في سنة 1281 بمصر، وشاع في كل بلد ومصر، رتبه على الأبواب، وهذبه تهذيباً جيداً، موجزاً على الحروف المعجمة في الكتاب.
- كوهر منظوم: للشيخ محمد علي المولوي جمع فيه اللغة العربية بالنظم الفارسي وهو لطيف جداً طبع بالهند.

بَابُ اللام
- لُجة العجم من لغة الفرس ذكره صاحب وسيلة المقاصد [2].
- لسان العرب في اللغة: للشيخ جمال الدين أبي الفضل محمد بن مكرم الأنصاري الخزرجي الأفريقي المصري المتوفى سنة ست عشرة وسبعمائة [3]، ويقال له ابن منظور ايضاً، ولد في المحرم سنة 690، وسمع من (128/ ... ) ابن المُقير وغيره، وروى عنه الحافظان الذهبي، والسبكي، وقيل توفي سنة 771.
وهو في ستة مجلدات ضخام جمع فيه بين التهذيب، والمحكم، والصحاح وحواشيه، والجمهرة، والنهاية، وأمالي ابن بري، وهو ثلاثون مجلداً.
قال السيد مرتضى في تاج العروس: وهو مادة شرحي هذا في غالب المواضع، وقد اطلعت منها على نسخة قديمة يقال إنها بخط المؤلف ... انتهى.
ورتبه ترتيب الصحاح قيل فيه زيادات كثيرة على القاموس أوله: الحمد لله رب العالمين تبركاً بفاتحة الكتاب العزيز ... الخ.
قال: ورأيت علم اللغة بين رَجُلين: إما من أحسن جمعه ولم يحسن وضعه، وإما من أجاد وضعه ولم يجد جمعه، ولم أجد في كتب اللغة أجمل من تهذيب اللغة لأبي منصور، ولا أكمل من المحكم وهما من أمهات كتب اللغة على التحقيق، غير أن كلا منهما مطلب عسر المهلك، ومنهل وعر المسلك، وكأن واضعه شرع للناس مورداً عذباً ومنعهم منه، قد أخر وقدم، وقصد أن يعرب فأعجم فأهمل الناس أمرهما، وانصرفوا عنهما، وليس لذلك سبب إلاّ سوء الترتيب وتخليط التفصيل، والتبويب، ورأيت الجوهري قد أحسن ترتيب مختصره، فخف على الناس أمره فتداولوا، غير أنه

[1] ايضاح المكنون: 2/ 709.
[2] كشف الظنون: 2/ 1547.
[3] احدى عشرة وسبعمائة في بغية الوعاة: 1/ 248.
نام کتاب : البلغة الى أصول اللغة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست