responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية نویسنده : الهوريني، نصر    جلد : 1  صفحه : 191
كالمرأة هيئةً أو حديثًا)، و"لم يَجِى" و"لم يَفِئ" و"يُنشِئُ" و"يُقْرِئُ" و"يُهّيِئُ" و"يُبْرّئُ" و"يُبَوّئُ".
ومن الأسماء: "ضِئْضِئ" [1] و"مُخْطِئ" و"مُلْجِئ" و"مُبْدِئ" و"مُنشِئ" و"مُبْتَدِئ" و"مُهَيِّئ" و"مُسْتَهْزِئ" و"مُقْرِئ" و"طارئ"، و"سَيِّئ" و"كُلَّ امْرِئٍ"، أعنى كلمة "امْرئٍ"، إِذا كانت راؤها مكسورة بأن كان اللفظ مجرورًا.

[3 - المسبوقة بضمة]:
ومثال المتقدم عليها ضمة من الأفعال: "بَذُؤَ الشئُ" و"رَدُؤَ" و"دَفُؤَ اليومُ" و"وَضُؤَ الغُلامُ" و"قَمُؤَ [2] العَدوُّ" و"وَطُؤَ المكانُ أو الفراشُ".
ومن الأسماء: "ضُؤْضُؤٌ" [3] و"بُؤبؤٌ" [4] و"يُؤْيُؤ" [5] و"جُؤْجُؤٌ" [6] و"لُؤلُؤٌ" و"أَكْمُؤٌ" [7] و"هُزُؤٌ" [8]، وكذا "امْرُؤٌ" إِذا كان مضموم الراء بأن كان مرفوعًا ولو مضافًا إِلى "القَيْس"، كقوله تعالى: {إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ} [النساء:176]،

[1] الضِّئْضِئ والضُّؤْضُؤ: الأصل والمعدِن: وفي الحديث أن رجلًا أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يقسم الغنائم فقال له: اعدل فإِنك لم تعدل، فقال: يخرج من ضِئْضِئ هذا قوم يقرءُون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، ومعنى قوله: "يخرج من ضِئْضِئ هذا" أي من أصله ونسله "اللسان - ضأضأ".
[2] قَمأَ الرجلُ وغيره، وقَمُؤَ قَمْأةً وقَماءً وقماءةً: ذلَّ وصغُر وصار قميئًا "لسان العرب - قمأ".
[3] تقدم معناها قبل أسطر قليلة.
[4] البُؤْبُؤ: السيد الظريف الخفيف، ويقال: البُؤْبُؤ: الأصل، وقيل: الأصل الكريم أو الخسيس، وقيل: البؤبؤ: العالم المعلم "اللسان - بأبأ".
[5] اليُؤْيُؤ: طائر يشبه البَاشَق، من الجوارح. والجمع اليآيِئُ "لسان العرب - يأيأ".
[6] جِئْجِئْ: أمرٌ للإبل بورود الماء وهي على الحوض، وجُؤْجُؤْ: أمر لها بورود الماء وهي بعيدة عن الحوض، وقيل: هو زجر، لا أمر بالمجئ "لسان العرب - جأجأ".
[7] راجع معناها ص 176.
[8] سبق تفسيرها ص 177.
نام کتاب : المطالع النصرية للمطابع المصرية في الأصول الخطية نویسنده : الهوريني، نصر    جلد : 1  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست