responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أمالي ابن بشران - الجزء الثاني نویسنده : ابن بشران، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 178
نَعَمْ وَحُبًّا لَنُعْطِيَنَّكَ وَالْمَجْدَبُ بِيَدِكَ.
قَالَ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا، كَانَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِكَ حِينَ اتَّخَذَكَ خَلِيلا ".

1295 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الصَّوَّافِ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا يَحْيَى،.
ح وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أنبا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ الْمَدَنِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سَمْعَانَ، قَالَ: أَتَانَا أَبُو هُرَيْرَةَ فِي مَسْجِدِ بَنِي زُرَيْقٍ، قَالَ: " ثَلاثٌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْمَلُ بِهِنَّ قَدْ تَرَكَهُنَّ النَّاسُ: كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ مَدًّا إِذَا دَخَلَ فِي الصَّلاةِ، وَيُكَبِّرُ كُلَّمَا رَكَعَ وَرَفَعَ، وَالسُّكُوتُ قَبْلَ الْقِرَاءَةِ يَسْأَلُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ فَضْلِهِ ".
قَالَ يَزِيدُ: يَدْعُو وَيَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى مِنْ فَضْلِهِ

1296 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الآجُرِّيُّ، بِمَكَّةَ، ثنا الْفِرْيَابِيُّ، ثنا النُّفَيْلِيُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مِسْكِينُ بْنُ بَكْرٍ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ , يَقُولُ، وَذَكَرَ مَا فَتَحَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى هَذِهِ الأُمَّةِ: «لَقَدْ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْتَوِي مَا يَجِدُ مَا يَمْلأُ بَطْنَهُ مِنَ الدَّقَلِ، وَمَا تَرْضَوْنَ إِلا أَلْوَانَ الطَّعَامِ وَأَلْوَانَ الثِّيَابِ»

1297 - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ الْحَسَنِ الْمُعَدَّلُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ الْوَاسِطِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أنبا شَرِيكٌ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ:

نام کتاب : أمالي ابن بشران - الجزء الثاني نویسنده : ابن بشران، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست